يعكس الحراك الاقتصادي والإنساني الذي تلعبه المملكة مكانتها الدولية ضمن مجموعة العشرين التي تستضيف الرياض قمتها، نظرا لما تحظى به من ثقل عالمي، خاصة أنها عرضت على دول العالم السياسي والصناعي حلولاً من شأنها وقف تدهور الاقتصاد العالمي، وتقليل معاناة البشرية التي تتعرض لضغوط كبيرة اقتصادية وصحية، بفعل جائحة كورنا.
وقال عميد كلية الاقتصاد في الجامعة الأردنية الدكتور منير حمارنة، إن الرياض قدمت أفكاراً ومقترحات وحلولاً متقدمة على مجموعة دول العشرين التي تمثل 85% من نسبة الاقتصاد العالمي، وتمثل 75% من التجارة العالمية، وتمثل ثلثي سكان العالم، وهو ما يعيد التأكيد على الدور السعودي المؤثر في عواصم القرار وغيرها، ويدفع بالمملكة إلى مصاف الدول المتقدمة عالمياً.
ولفت الوزير السابق الدكتور أمين مشاقبة، إلى الدور الكبير الذي يلعبه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، إذ لا ينظران إلى مفصل واحد من مفاصل الحياة والمجتمع الدولي، بل إلى جميع مفاصل الحياة العالمية، سواء على المستوى الاقتصادي أو الغذاء والماء والصحة ومحاربة الإرهاب، ما يؤكد أن المملكة تشكل قاعدة أساسية في المكون الدولي.
وشدد الخبير الاقتصادي الدكتور خالد محمود، على أن نجاح المملكة في استضافة هذا الحدث الاقتصادي الضخم يعد نجاحاً لكل دول المنطقة، إذ يمثل مجموعة أهم واكبر دول العشرين عالمياً، وسيعزز ذلك من دور المملكة القيادي ومكانتها الاقتصادية القوية وثقلها السياسي في الساحتين الدولية والإقليمية، إذ تعد اللاعب الأول والمؤثر على الإطلاق في إحداث التوازن في قطاع الطاقة والنفط في أوبك.
وقال إن ما تقوم به القيادة السعودية الحكيمة ترك أبلغ الأثر في جعل المملكة دولة فاعلة في رسم سياسة الاقتصاد العالمي، وما استجابة قادة العالم لقمة العشرين في الرياض إلا تأكيد لمكانة المملكة وثقلها المؤثر على الاقتصاد العالمي ولمواقفها المعتدلة وقراراتها الاقتصادية الحكيمة.
وقال عميد كلية الاقتصاد في الجامعة الأردنية الدكتور منير حمارنة، إن الرياض قدمت أفكاراً ومقترحات وحلولاً متقدمة على مجموعة دول العشرين التي تمثل 85% من نسبة الاقتصاد العالمي، وتمثل 75% من التجارة العالمية، وتمثل ثلثي سكان العالم، وهو ما يعيد التأكيد على الدور السعودي المؤثر في عواصم القرار وغيرها، ويدفع بالمملكة إلى مصاف الدول المتقدمة عالمياً.
ولفت الوزير السابق الدكتور أمين مشاقبة، إلى الدور الكبير الذي يلعبه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، إذ لا ينظران إلى مفصل واحد من مفاصل الحياة والمجتمع الدولي، بل إلى جميع مفاصل الحياة العالمية، سواء على المستوى الاقتصادي أو الغذاء والماء والصحة ومحاربة الإرهاب، ما يؤكد أن المملكة تشكل قاعدة أساسية في المكون الدولي.
وشدد الخبير الاقتصادي الدكتور خالد محمود، على أن نجاح المملكة في استضافة هذا الحدث الاقتصادي الضخم يعد نجاحاً لكل دول المنطقة، إذ يمثل مجموعة أهم واكبر دول العشرين عالمياً، وسيعزز ذلك من دور المملكة القيادي ومكانتها الاقتصادية القوية وثقلها السياسي في الساحتين الدولية والإقليمية، إذ تعد اللاعب الأول والمؤثر على الإطلاق في إحداث التوازن في قطاع الطاقة والنفط في أوبك.
وقال إن ما تقوم به القيادة السعودية الحكيمة ترك أبلغ الأثر في جعل المملكة دولة فاعلة في رسم سياسة الاقتصاد العالمي، وما استجابة قادة العالم لقمة العشرين في الرياض إلا تأكيد لمكانة المملكة وثقلها المؤثر على الاقتصاد العالمي ولمواقفها المعتدلة وقراراتها الاقتصادية الحكيمة.