مجدداً.. عادت إعلانات بعض مشاهير التواصل الاجتماعي إلى المشهد عقب ترويجهم لأحد أنواع أفران الغار الخطيرة ما دعا الجهات المختصة إلى إطلاق تحذير مع تنامي ظاهرة إعلانات «ارفع الشاشة» التي كبّدت أصحابها خسائر ليس آخرها الترويج لهواتف جديدة تم شراؤها بحملة إعلانات لأحد المشاهير واشتكى من دفع آلاف الريالات من عدم استلامه السلعة لتحال الواقعة للنيابة.
وحذَّرت «الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة»، من خطورة أحد أنواع أفران الغاز التي يروج لها «المشاهير» على مواقع التواصل الاجتماعي. ووصف مشرف وحدة الأسطوانات ومواقد الطهو بـ«هيئة المواصفات»، عبدالرحمن الثنيان، الفرن بأنه «فاشل»؛ نظراً لأنه ذو صاج عادي ولحامات عادية، والحرارة يمكن أن تصل إلى درجة 200. وأكد في مقطع فيديو نشرته «المواصفات» على حسابها في «تويتر» أن الصاج الذي يوضع عليه الطعام قابل للصدأ، والفرن لا يطابق أياً من المواصفات.
وختم المسؤول بـ «هيئة المواصفات»، بأن المواسير التي يمرّ عبرها الغاز غير مطابقة، كما أنه قابل لتعبئة الغاز داخله وحدوث تسرب. وفي السياق، أكد المدعي العام السابق بوزارة التجارة المحامي سعد المالكي أن بعض المنتجات تستغل عدم الرقابة علي إعلانات مشاهير التواصل الاجتماعي الذين يسعون عادة للكسب المادي الفردي ولا منظومة عمل لديهم عند نشر الإعلان ولا يدققون أو يراجعون تعليمات المنتج أو خطورته أو صحة البيانات أو صيانته أو قطع غياره ما يدخل في جرائم النصب والاحتيال، إضافة إلى الترويج لمنتج غير مطابق وهذا غش يتحمله صاحب ومصنع المنتج.
وحذَّرت «الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة»، من خطورة أحد أنواع أفران الغاز التي يروج لها «المشاهير» على مواقع التواصل الاجتماعي. ووصف مشرف وحدة الأسطوانات ومواقد الطهو بـ«هيئة المواصفات»، عبدالرحمن الثنيان، الفرن بأنه «فاشل»؛ نظراً لأنه ذو صاج عادي ولحامات عادية، والحرارة يمكن أن تصل إلى درجة 200. وأكد في مقطع فيديو نشرته «المواصفات» على حسابها في «تويتر» أن الصاج الذي يوضع عليه الطعام قابل للصدأ، والفرن لا يطابق أياً من المواصفات.
وختم المسؤول بـ «هيئة المواصفات»، بأن المواسير التي يمرّ عبرها الغاز غير مطابقة، كما أنه قابل لتعبئة الغاز داخله وحدوث تسرب. وفي السياق، أكد المدعي العام السابق بوزارة التجارة المحامي سعد المالكي أن بعض المنتجات تستغل عدم الرقابة علي إعلانات مشاهير التواصل الاجتماعي الذين يسعون عادة للكسب المادي الفردي ولا منظومة عمل لديهم عند نشر الإعلان ولا يدققون أو يراجعون تعليمات المنتج أو خطورته أو صحة البيانات أو صيانته أو قطع غياره ما يدخل في جرائم النصب والاحتيال، إضافة إلى الترويج لمنتج غير مطابق وهذا غش يتحمله صاحب ومصنع المنتج.