لم يكن الاعتداء الحوثي الجبان أمس الأول (الإثنين)، على محطة توزيع المنتجات البترولية في شمال مدينة جدة، جديدا على هذه العصابة التي تواصل نشاطاتها الإرهابية، في ظل صمت المجتمع الدولي الذي لا بد أن يتحرك سريعا لوقف هذه الخروقات التي تتنافى وتتناقض مع المعاهدات الدولية في الأمن والسلام.
عمليات الحوثي الإرهابية التي تستهدف المنشآت النفطية والحيوية لا يقع ضررها على السعودية فقط، بل إن خطرها يطال أمن واستقرار إمدادات الطاقة للعالم، وكذلك الاقتصاد العالمي.
مثل هذه العملية الإرهابية، سبق وأن استهدفت منشآتنا النفطية كما حدث مؤخراً في جازان بالقرب من منصة التفريغ العائمة التابعة لمحطة توزيع المنتجات البترولية، وما سبقه من اعتداء إرهابي على المنشآت النفطية في بقيق وخريص، وهذا يتطلب وقفة صارمة من المجتمع الدولي للمحافظة على أمن السوق النفطية التي تلعب السعودية دورا بارزا في استقراره.
عمليات الحوثي الإرهابية التي تستهدف المنشآت النفطية والحيوية لا يقع ضررها على السعودية فقط، بل إن خطرها يطال أمن واستقرار إمدادات الطاقة للعالم، وكذلك الاقتصاد العالمي.
مثل هذه العملية الإرهابية، سبق وأن استهدفت منشآتنا النفطية كما حدث مؤخراً في جازان بالقرب من منصة التفريغ العائمة التابعة لمحطة توزيع المنتجات البترولية، وما سبقه من اعتداء إرهابي على المنشآت النفطية في بقيق وخريص، وهذا يتطلب وقفة صارمة من المجتمع الدولي للمحافظة على أمن السوق النفطية التي تلعب السعودية دورا بارزا في استقراره.