صنف موقع «Wego Travel Blog» العالمي المملكة ووضعها في المرتبة السادسة، كأكثر وجهات السفر بين دول العالم أماناً، في ظل جائحة كورونا، والوحيدة من بين دول الشرق الأوسط؛ ما يؤكد أن المملكة تُقدّم خدمات الرعاية الصحية لأكثر مـن 31 مليون نسمة مـن المواطنين والمقيمين، إضافة إلـى عدة ملايين من الزائرين خلال فترتي الحـج والعمـرة عبر منظومة المرافق الصحية التي تتضمن المدن الطبية والمستشفيات التخصصية والمستشفيات الجامعية والعسكرية ومراكز الرعاية الأولية، وهذا ما اعتمد عليه تصنيف معايير دول الاتحاد الأوروبي المشتركة لتنسيق القيود على السفر.
وتبرهن السعودية تفوقها من جديد عالمياً، باحتلالها المركز السادس بين أكثر الجهات أماناً للسفر في ظل جائحة كورونا، بفضل الجهود الاستباقية الكبيرة التي قادتها القيادة الرشيدة لمواجهة الجائحة.
ويعد تصنيف موقع Wego Travel Blog للنظام الصحي في السعودية، تأكيداً لتوفير الرعاية الصحية الشاملة المتكاملة لجميع السكان بطريقة عادلة وميسّرة.
وتعمل الدولة بعدما نجحت القيادة في توفير شبكة مُتكامِلة من خدمات الرعاية الصحية تُغطي جميع مناطِق المملكة، وَفقًا للوضع الجُغرافي والسكاني وأنماط الأمراض السائدة، وتقدم الرعاية الصحية في المرافق الطبية الحكومية للمواطنين بشكل مجاني وحسب نظام الرعاية الصحية الجديد المواكب لاحتياجات القطاع الصحي؛ بما يعكس المكانة العالمية للمملكة ودورها الريادي بين دول العالم من حيث اعتماد التصنيف على معايير دول الاتحاد الأوروبي، الذي وضع السعودية في مكانتها المرموقة ويكشف قدرتها على احتواء الجائحة والحد من آثارها، وتحقيق استقرار خلال فترة طويلة من الزمن، ويوضح الحجم الهائل للقدرات والإمكانات البشرية والطبية والفنية في المجال الصحي، وتقدم البنية التحتية السعودي.
وبرهنت المملكة نجاح كفاءة النظام الصحي، من حيث توفر السعة السريرية لغرف العناية المركزة والطواقم الطبية لرعاية المرضى، بتصديق واقعي ومثال حي على اهتمام الدولة بصحة الإنسان وجعله في قمة أولوياتها حيث يُعد العلاج داخل المستشفيات الحكومية ملكاً للجميع، خاصةً حين يتوقف تقديمه على إنقاذ حياة المريض.
وفي أزمة جائحة كورونا ظهرت القدرات السعودية بشكل مختلف لكل العالم من حيث الرصد والمتابعة والتوسع في فحوصات (كوفيد 19)، ومراقبة وعزل الحالات؛ ما عكس مدى اليقظة والانتباه وعمق الحرص والاهتمام الذي تتمتع به الأجهزة الحكومية المعنية بمواجهة جائحة كورونا. وتفوقت السعودية في تأسيس مركز القيادة والتحكم هو مركز لعمليات طوارئ الصحة العامة في المملكة، ويعمل هذا المركز تحت إشراف وزارة الصحة بالتعاون مع إدارات الوزارة والإدارات الصحية في جميع مناطق المملكة.
وجرى تطوير المركز الذي يعمل بالتعاون مع خبراء محليين وعالميين، إضافة للتواصل الدائم مع المنظمات الدولية؛ لضمان الاستعداد التام وسرعة مواجهة مهددات الصحة العامة بأعلى كفاءة.
وتبرهن السعودية تفوقها من جديد عالمياً، باحتلالها المركز السادس بين أكثر الجهات أماناً للسفر في ظل جائحة كورونا، بفضل الجهود الاستباقية الكبيرة التي قادتها القيادة الرشيدة لمواجهة الجائحة.
ويعد تصنيف موقع Wego Travel Blog للنظام الصحي في السعودية، تأكيداً لتوفير الرعاية الصحية الشاملة المتكاملة لجميع السكان بطريقة عادلة وميسّرة.
وتعمل الدولة بعدما نجحت القيادة في توفير شبكة مُتكامِلة من خدمات الرعاية الصحية تُغطي جميع مناطِق المملكة، وَفقًا للوضع الجُغرافي والسكاني وأنماط الأمراض السائدة، وتقدم الرعاية الصحية في المرافق الطبية الحكومية للمواطنين بشكل مجاني وحسب نظام الرعاية الصحية الجديد المواكب لاحتياجات القطاع الصحي؛ بما يعكس المكانة العالمية للمملكة ودورها الريادي بين دول العالم من حيث اعتماد التصنيف على معايير دول الاتحاد الأوروبي، الذي وضع السعودية في مكانتها المرموقة ويكشف قدرتها على احتواء الجائحة والحد من آثارها، وتحقيق استقرار خلال فترة طويلة من الزمن، ويوضح الحجم الهائل للقدرات والإمكانات البشرية والطبية والفنية في المجال الصحي، وتقدم البنية التحتية السعودي.
وبرهنت المملكة نجاح كفاءة النظام الصحي، من حيث توفر السعة السريرية لغرف العناية المركزة والطواقم الطبية لرعاية المرضى، بتصديق واقعي ومثال حي على اهتمام الدولة بصحة الإنسان وجعله في قمة أولوياتها حيث يُعد العلاج داخل المستشفيات الحكومية ملكاً للجميع، خاصةً حين يتوقف تقديمه على إنقاذ حياة المريض.
وفي أزمة جائحة كورونا ظهرت القدرات السعودية بشكل مختلف لكل العالم من حيث الرصد والمتابعة والتوسع في فحوصات (كوفيد 19)، ومراقبة وعزل الحالات؛ ما عكس مدى اليقظة والانتباه وعمق الحرص والاهتمام الذي تتمتع به الأجهزة الحكومية المعنية بمواجهة جائحة كورونا. وتفوقت السعودية في تأسيس مركز القيادة والتحكم هو مركز لعمليات طوارئ الصحة العامة في المملكة، ويعمل هذا المركز تحت إشراف وزارة الصحة بالتعاون مع إدارات الوزارة والإدارات الصحية في جميع مناطق المملكة.
وجرى تطوير المركز الذي يعمل بالتعاون مع خبراء محليين وعالميين، إضافة للتواصل الدائم مع المنظمات الدولية؛ لضمان الاستعداد التام وسرعة مواجهة مهددات الصحة العامة بأعلى كفاءة.