أكد القائد التربوي سفر الزهراني، أن الاختبارات عن بعد لهذا العام التي بدأت أمس، أبرزت ٧ إيجابيات في ظل الظروف الراهنة حتى الآن. وأوضح لـ«عكاظ»، أنه لا يمكن حصر الإيجابيات والسلبيات منذ اليوم الأول ولكن مع انتهاء الاختبارات ستتضح الصورة النهائية لقادة المدارس وللمشرفين التربويين بهذا الخصوص، مشيراً إلى أن الإيجابيات الـ٧ في اليوم الأول تمثلت في المرونة في تقديم الاختبارات للطلاب والطالبات، إمكانية تحديد وقت زمني للاختبار، الدقة في التقييم، وطباعة تقرير مباشر للطالب فور الانتهاء من الاختبار، إضافة إلى معرفة الطالب نتيجته مباشرة دون الانتظار حتى نهاية الاختبارات، وكذلك ضبط الوقت بكل دقة منذ بداية الاختبار حتى نهايته، وتوفير اقتصادي من الناحية المالية عكس الاختبارات الحضورية من ناحية طباعة الأوراق وضياع الوقت في التوزيع.
من جهته، وصف مدير مكتب تعليم جنوب حائل إبراهيم الرديعان، تجربة الاختبارات عن بعد بالتجربة التقنية المحفزة. وقال الرديعان: من إيجابيات الاختبارات أننا وجدنا تفاعلا كبيرا من الطلاب وأولياء الأمور، وكان الحضور متميزا في أول يوم، ورهبة الاختبار النفسية زالت نوعا ما، كذلك التعامل مع التقنية تطور كثيرا مع الطالب وولي أمره والمعلمين وتعاملهم مع التقنية ومع النماذج الجديدة في الاختبارات والتعلم عن بعد. أما السلبية فهي تتمثل في المشاكل التقنية فقط، مثل تعليق النماذج في المنصة والضغط على الشبكة الذي تسبب في عدم دخول بعض الطلاب في الوقت المحدد، كذلك لا بد من إيجاد ثقافة لدى الطالب بالاعتماد على نفسه في حل الاختبارات.
من جهته، وصف مدير مكتب تعليم جنوب حائل إبراهيم الرديعان، تجربة الاختبارات عن بعد بالتجربة التقنية المحفزة. وقال الرديعان: من إيجابيات الاختبارات أننا وجدنا تفاعلا كبيرا من الطلاب وأولياء الأمور، وكان الحضور متميزا في أول يوم، ورهبة الاختبار النفسية زالت نوعا ما، كذلك التعامل مع التقنية تطور كثيرا مع الطالب وولي أمره والمعلمين وتعاملهم مع التقنية ومع النماذج الجديدة في الاختبارات والتعلم عن بعد. أما السلبية فهي تتمثل في المشاكل التقنية فقط، مثل تعليق النماذج في المنصة والضغط على الشبكة الذي تسبب في عدم دخول بعض الطلاب في الوقت المحدد، كذلك لا بد من إيجاد ثقافة لدى الطالب بالاعتماد على نفسه في حل الاختبارات.