فيما يقترب الفصل الدراسي الأول للعام الحالي من الانقضاء، فضل عدد من المعلمين والمعلمات العودة إلى المدارس حضورياً في الفصل الدراسي الثاني، بدلاً من تقديم الحصص الدراسية عن بعد.
وأشاروا لـ«عكاظ» إلى أن ضعف شبكات الإنترنت وعدم إلمام بعض الطلاب والطالبات باستخدام الأجهزة الإلكترونية وافتقادهم الأجواء التعليمية من خلال تواجدهم في المدرسة قلل من تركيزهم وغيب روح التنافس بينهم.
يقول المعلم عبدالعزيز مدخلي، أفضل عودة التعليم حضوريا بداية الفصل الدراسي الثاني كونه المناسب للطالب، مع تطبيق الإجراءات الاحترازية بين الطلاب والمعلمين، فالتعليم عن بعد له إيجابيات وسلبيات، لكن هناك العديد من الصعوبات التي واجهت الطلاب والطالبات أثناء الفصل الدراسي الأول مما أثر على مستواهم التعليمي.
وأضاف المعلم فيصل أحمد: الكثير من المعلمين يفضلون العودة إلى التعليم الحضوري في المدارس، نظراً للجهد الكبير المطلوب منهم عبر تطبيق منصة مدرستي، فالمعلم يطلب منه أن يكون إدارياً ومشرفاً ومتابعاً للحضور والغياب، إضافة إلى عمله معلماً والدورات التي يتطلب حضورها، وعدم مبالاة بعض الطلاب بالحضور على المنصة.
فيما قالت المعلمة نوال محمد، إنها تقضي ساعات طويلة على المنصة تصل إلى 14 ساعة، متنقلة ما بين طالباتها اللاتي يتواجدن في مراحل تعليمية مختلفة، وأبنائها الذين يحتاجون للمتابعة أثناء دخولهم على المنصة، مما كلفها الكثير من الجهد والإرهاق، وهي تفضل مثل الكثير من زميلاتها في المجال التعليمي العودة إلى المدارس مع بداية الفصل الدراسي الثاني.
وأضافت: أفضل قطع مسافة 250 كلم للوصول إلى مدرستي على التعليم «عن بعد»، الذي يتطلب الحضور ساعات طويلة ومتابعة طيلة اليوم.
وأشاروا لـ«عكاظ» إلى أن ضعف شبكات الإنترنت وعدم إلمام بعض الطلاب والطالبات باستخدام الأجهزة الإلكترونية وافتقادهم الأجواء التعليمية من خلال تواجدهم في المدرسة قلل من تركيزهم وغيب روح التنافس بينهم.
يقول المعلم عبدالعزيز مدخلي، أفضل عودة التعليم حضوريا بداية الفصل الدراسي الثاني كونه المناسب للطالب، مع تطبيق الإجراءات الاحترازية بين الطلاب والمعلمين، فالتعليم عن بعد له إيجابيات وسلبيات، لكن هناك العديد من الصعوبات التي واجهت الطلاب والطالبات أثناء الفصل الدراسي الأول مما أثر على مستواهم التعليمي.
وأضاف المعلم فيصل أحمد: الكثير من المعلمين يفضلون العودة إلى التعليم الحضوري في المدارس، نظراً للجهد الكبير المطلوب منهم عبر تطبيق منصة مدرستي، فالمعلم يطلب منه أن يكون إدارياً ومشرفاً ومتابعاً للحضور والغياب، إضافة إلى عمله معلماً والدورات التي يتطلب حضورها، وعدم مبالاة بعض الطلاب بالحضور على المنصة.
فيما قالت المعلمة نوال محمد، إنها تقضي ساعات طويلة على المنصة تصل إلى 14 ساعة، متنقلة ما بين طالباتها اللاتي يتواجدن في مراحل تعليمية مختلفة، وأبنائها الذين يحتاجون للمتابعة أثناء دخولهم على المنصة، مما كلفها الكثير من الجهد والإرهاق، وهي تفضل مثل الكثير من زميلاتها في المجال التعليمي العودة إلى المدارس مع بداية الفصل الدراسي الثاني.
وأضافت: أفضل قطع مسافة 250 كلم للوصول إلى مدرستي على التعليم «عن بعد»، الذي يتطلب الحضور ساعات طويلة ومتابعة طيلة اليوم.