استعرض مجلس وزراء الإسكان والتعمير العرب ومؤتمر الإسكان العربي السادس، أمس (الثلاثاء) عددا من الموضوعات المدرجة على جدول أعماله، أبرزها فتح مصانع ومعامل في العالم العربي لإنتاج مواد البناء والإنشاء، والاستفادة من تجارب الدول العربية حول السكن الاجتماعي، والاحتفال بيوم الإسكان العربي وجائزة المجلس، وأساليب التمويل العقاري، والتشريعات والقوانين المنظمة لقطاع الإسكان والتعمير.
ورأس وزير الإسكان ماجد الحقيل وفد المملكة المشارك في اجتماع الدورة الـ37 للمجلس، الذي يعقد افتراضيا من تونس خلال الفترة من 21-23 ديسمبر الجاري. إذ تناول الاجتماع مستجدات تصميم قاعدة البيانات والمعلومات لتفعيل أهداف المجلس، والتعاون مع برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية والمنظمات العربية والإقليمية والدولية والاتحادات العربية ذات الصلة، إلى جانب متابعة تنفيذ خطة التنمية العالمية المستدامة 2030، والخطة التنفيذية للإستراتيجية العربية للإسكان والتنمية الحضرية.
وقدمت وزارة الإسكان عرضاً مرئياً بعنوان «نحو تخطيط عمراني يعزز الترابط المجتمعي»، تناولت من خلاله دور التخطيط في الترابط المجتمعي وتقوية العلاقات بين الأفراد، وأثر التوسع العمراني على ترابط المجتمع، لما له من أهداف تسهم في تعزيز الروابط الاجتماعية بإيجاد نماذج تخطيطية عمرانية حيوية تقوي اندماج الأفراد وتعزز انتماءهم.
وتناول العرض خطورة فقدان الترابط المجتمعي بين أفراد المجتمع، إذ يؤدي ذلك إلى غياب المسؤولية وزيادة الاستهلاكية وضعف الإنتاجية بين الأفراد، وانخفاض مستوى الأمان والراحة في الأحياء، كما تطرق العرض إلى آليات تعزيز الترابط المجتمعي من خلال زيادة المسطحات الخضراء وملاعب الأطفال والمواقع المخصصة للأنشطة التجارية والخدمية، والاهتمام بممرات المشاة وأماكن ممارسة الأنشطة الثقافية والمجتمعية.
ورأس وزير الإسكان ماجد الحقيل وفد المملكة المشارك في اجتماع الدورة الـ37 للمجلس، الذي يعقد افتراضيا من تونس خلال الفترة من 21-23 ديسمبر الجاري. إذ تناول الاجتماع مستجدات تصميم قاعدة البيانات والمعلومات لتفعيل أهداف المجلس، والتعاون مع برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية والمنظمات العربية والإقليمية والدولية والاتحادات العربية ذات الصلة، إلى جانب متابعة تنفيذ خطة التنمية العالمية المستدامة 2030، والخطة التنفيذية للإستراتيجية العربية للإسكان والتنمية الحضرية.
وقدمت وزارة الإسكان عرضاً مرئياً بعنوان «نحو تخطيط عمراني يعزز الترابط المجتمعي»، تناولت من خلاله دور التخطيط في الترابط المجتمعي وتقوية العلاقات بين الأفراد، وأثر التوسع العمراني على ترابط المجتمع، لما له من أهداف تسهم في تعزيز الروابط الاجتماعية بإيجاد نماذج تخطيطية عمرانية حيوية تقوي اندماج الأفراد وتعزز انتماءهم.
وتناول العرض خطورة فقدان الترابط المجتمعي بين أفراد المجتمع، إذ يؤدي ذلك إلى غياب المسؤولية وزيادة الاستهلاكية وضعف الإنتاجية بين الأفراد، وانخفاض مستوى الأمان والراحة في الأحياء، كما تطرق العرض إلى آليات تعزيز الترابط المجتمعي من خلال زيادة المسطحات الخضراء وملاعب الأطفال والمواقع المخصصة للأنشطة التجارية والخدمية، والاهتمام بممرات المشاة وأماكن ممارسة الأنشطة الثقافية والمجتمعية.