طوعت المملكة والبحرين كل شيء لتعزيز الشراكة الإستراتيجية والمصير المشترك، كون البلدين يتشاركان التاريخ والجوار والدين، وهما بمثابة عينين في رأس واحدة. لقد خطت العلاقات السعودية - البحرينية خطوات إستراتيجية إلى الأمام بتميز العلاقات. وجاء انعقاد المجلس التنسيقي السعودي - البحريني أمس ليعكس عمق العلاقات، التي ترتكز على أسس قوية من التوافق في الرؤى والتنسيق ووحدة المصير.
وليس هناك رأيان في أن العلاقة بين المملكتين تعد مثالاً يحتذى به في العلاقات بين الدول.
ولقد أكد الأمير محمد بن سلمان خصوصية هذه العلاقات عندما قال: «إن علاقتنا مع البحرين عميقة ومتينة وممتدة لسنين طويلة»، منوها بالتنسيق الوثيق مع المنامة في القضايا الإقليمية والدولية.
وأضاف ولي العهد أن السعودية والبحرين تنسقان لمواجهة التحديات التي تواجه المنطقة، مشددا على أن السعودية والبحرين تعملان للمحافظة على مصالحهما وأمنهما واستقرارهما.
واعتبر المراقبون أن انعقاد مجلس التنسيق السعودي - البحريني جاء في إطار جهود البلدين لتعزيز العلاقات الثنائية في جميع المجالات، ورفع مستوى التنسيق حيال القضايا الإقليمية والدولية، وحرصاً من قيادتي المملكتين على ترسيخ العلاقات وتوثيق الصلات وتعزيز مسيرة التعاون.
والمملكة والبحرين كانتا دائما على مسافة واحدة وتنسيق مواقفهما معاً حيال القضايا الإقليمية والدولية، ودفع الجهود نحو استقرار الأوضاع في المنطقة، فضلاً عن التعاون في مجالات مكافحة الإرهاب، وتفعيل العمل الدولي والخليجي والعربي المشترك.
كما أن المملكة إلى جانب البحرين في مواجهة جميع التحديات والظروف التي مرت بها المنطقة، استنادا إلى رؤية البلدين المشتركة لتعزيز العلاقات وتعميقها في جميع المجالات بما يحقق ما تصبو إليه القيادتان الرشيدتان من تعزيز للأمن والاستقرار ودعم المسيرة التنموية والاقتصادية.
وليس هناك رأيان في أن العلاقة بين المملكتين تعد مثالاً يحتذى به في العلاقات بين الدول.
ولقد أكد الأمير محمد بن سلمان خصوصية هذه العلاقات عندما قال: «إن علاقتنا مع البحرين عميقة ومتينة وممتدة لسنين طويلة»، منوها بالتنسيق الوثيق مع المنامة في القضايا الإقليمية والدولية.
وأضاف ولي العهد أن السعودية والبحرين تنسقان لمواجهة التحديات التي تواجه المنطقة، مشددا على أن السعودية والبحرين تعملان للمحافظة على مصالحهما وأمنهما واستقرارهما.
واعتبر المراقبون أن انعقاد مجلس التنسيق السعودي - البحريني جاء في إطار جهود البلدين لتعزيز العلاقات الثنائية في جميع المجالات، ورفع مستوى التنسيق حيال القضايا الإقليمية والدولية، وحرصاً من قيادتي المملكتين على ترسيخ العلاقات وتوثيق الصلات وتعزيز مسيرة التعاون.
والمملكة والبحرين كانتا دائما على مسافة واحدة وتنسيق مواقفهما معاً حيال القضايا الإقليمية والدولية، ودفع الجهود نحو استقرار الأوضاع في المنطقة، فضلاً عن التعاون في مجالات مكافحة الإرهاب، وتفعيل العمل الدولي والخليجي والعربي المشترك.
كما أن المملكة إلى جانب البحرين في مواجهة جميع التحديات والظروف التي مرت بها المنطقة، استنادا إلى رؤية البلدين المشتركة لتعزيز العلاقات وتعميقها في جميع المجالات بما يحقق ما تصبو إليه القيادتان الرشيدتان من تعزيز للأمن والاستقرار ودعم المسيرة التنموية والاقتصادية.