شدد أمير منطقة المدينة المنورة الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز، على أهمية الارتقاء بالمفهوم الحالي لمركز الوثائق والمحفوظات والمواءمة مع الأهداف الإستراتيجية للإمارة، بتحويل البيانات من ورقية إلى إلكترونية لتخزينها وحفظها بشكل سليم، إضافة إلى بناء قاعدة بيانات دقيقة يستطيع المركز من خلالها إعداد التقارير الإحصائية اللازمة، موجهاً بإتاحة الفرصة للباحثين وزوّار الإمارة للاطلاع على تلك الوثائق والاستفادة منها.
جاء ذلك خلال تدشينه مركز ومعرض الوثائق والمحفوظات بالإمارة، الذي يُساهم في تحقيق التحول الرقمي في مجال حفظ الوثائق.
واستمع لشرح من مديرة المركز هياء محمد الحجيلي عن أبرز وأهم الوثائق والمحفوظات، وآلية العمل، حيث ستكون للمركز منصة تفاعلية خاصة، لتمكين الباحثين من الاستفادة من الوثائق المحفوظة وفق أُطر خاصة للاستخدام، وضوابط نشر معتمدة ومحددة، ويعمل المركز على الحد من الازدواجية في نظام الأرشفة بمركزيتها لدى مركز الوثائق، وذلك لحفظ المعاملات الورقية، ما يوفر المساحات المكتبية المستهلكة لدى الإدارات، ويسهل الرجوع للملفات المؤرشفة لخدمة المستفيد من داخل الإمارة أو خارجها، وفقاً لما تُحدده التعليمات المُنظمة لذلك، كما يشتمل المركز على معرض للوثائق التاريخية منذ عام 1346.
جاء ذلك خلال تدشينه مركز ومعرض الوثائق والمحفوظات بالإمارة، الذي يُساهم في تحقيق التحول الرقمي في مجال حفظ الوثائق.
واستمع لشرح من مديرة المركز هياء محمد الحجيلي عن أبرز وأهم الوثائق والمحفوظات، وآلية العمل، حيث ستكون للمركز منصة تفاعلية خاصة، لتمكين الباحثين من الاستفادة من الوثائق المحفوظة وفق أُطر خاصة للاستخدام، وضوابط نشر معتمدة ومحددة، ويعمل المركز على الحد من الازدواجية في نظام الأرشفة بمركزيتها لدى مركز الوثائق، وذلك لحفظ المعاملات الورقية، ما يوفر المساحات المكتبية المستهلكة لدى الإدارات، ويسهل الرجوع للملفات المؤرشفة لخدمة المستفيد من داخل الإمارة أو خارجها، وفقاً لما تُحدده التعليمات المُنظمة لذلك، كما يشتمل المركز على معرض للوثائق التاريخية منذ عام 1346.