أكد سياسيون أن القمة الخليجية ستكون سداً وحاجزاً أمام التهديدات الإيرانية، وبمثابة انطلاقة لتحقيق التكامل الخليجي. وأضافوا في تصريحات لـ«عكاظ»، أن حكمة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده تراهن عليها الشعوب الخليجية وستكون ذات أهمية بالغة لتحصين منطقة الخليج من ويلات الصراع في المنطقة.
وقال المحلل السياسي عبداللطيف راضي، إن القمة ستكون انطلاقة الميلاد الجديد لتحقيق التكامل بين دول مجلس التعاون الذي أتم 40 عاما على إنشائه. وبين راضي أن الحكمة التي يجسدها الدور الريادي للمملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز على المستوى الإقليمي والدولي تؤكد أهمية تحصين المنطقة الخليجية من ويلات التصارع الإقليمي والتهديدات الخارجية التي باتت تهدد أمن واستقرار دول مجلس التعاون.
وأضاف المحلل السياسي عبداللطيف راضي أن إنشاء المجلس الخليجي عام 1981 جاء ليكون عمود الثبات والتوازن وبات سداً وحاجزاً أمام التهديدات الإيرانية. ونوه إلى أن القمة الخليجية ستشهد تعزيز اقتصادها ودعم استقرارها وتطوير أوجه التبادل التجاري والصناعات المشتركة خاصة من بعد التداعيات الاقتصادية لجائحة كورونا، إضافة إلى ما يمكن استكماله لتعزيز توزيع الطاقة الكهربائية وتأمين الطاقة وكيفية تعزيز خطط خلق المصادر البديلة .
وأوضح راضي أن قمة العلا هي قمة الأمن والتسامح والسلام وهي انطلاقة خليجية، وسط تحول عاشه العالم على مدى عام كامل في مواجهة وباء كورونا مما غير منهجية الحياة لى مختلف شعوب العالم والأنظمة الإدارية بالدول، وأصبح التحول الرقمي والربط الآلي عنصرين متلازمين. بدوره، أكد المحلل السياسي والخبير الأمني والقانوني بدر الحمادي أن من أهم التحديات التي تواجه القمة الخليجية التهديد الإيراني لأمن واستقرار دول الخليج.
وقال المحلل السياسي عبداللطيف راضي، إن القمة ستكون انطلاقة الميلاد الجديد لتحقيق التكامل بين دول مجلس التعاون الذي أتم 40 عاما على إنشائه. وبين راضي أن الحكمة التي يجسدها الدور الريادي للمملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز على المستوى الإقليمي والدولي تؤكد أهمية تحصين المنطقة الخليجية من ويلات التصارع الإقليمي والتهديدات الخارجية التي باتت تهدد أمن واستقرار دول مجلس التعاون.
وأضاف المحلل السياسي عبداللطيف راضي أن إنشاء المجلس الخليجي عام 1981 جاء ليكون عمود الثبات والتوازن وبات سداً وحاجزاً أمام التهديدات الإيرانية. ونوه إلى أن القمة الخليجية ستشهد تعزيز اقتصادها ودعم استقرارها وتطوير أوجه التبادل التجاري والصناعات المشتركة خاصة من بعد التداعيات الاقتصادية لجائحة كورونا، إضافة إلى ما يمكن استكماله لتعزيز توزيع الطاقة الكهربائية وتأمين الطاقة وكيفية تعزيز خطط خلق المصادر البديلة .
وأوضح راضي أن قمة العلا هي قمة الأمن والتسامح والسلام وهي انطلاقة خليجية، وسط تحول عاشه العالم على مدى عام كامل في مواجهة وباء كورونا مما غير منهجية الحياة لى مختلف شعوب العالم والأنظمة الإدارية بالدول، وأصبح التحول الرقمي والربط الآلي عنصرين متلازمين. بدوره، أكد المحلل السياسي والخبير الأمني والقانوني بدر الحمادي أن من أهم التحديات التي تواجه القمة الخليجية التهديد الإيراني لأمن واستقرار دول الخليج.