يعكس البرنامج الاستثماري الضخم الذي تعتزم المملكة تنفيذه خلال السنوات العشر القادمة، وتحدث عنه ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في جلسة حوارية في المنتدى الاقتصادي العالمي أخيرا، اعتزام المملكة الارتقاء لموقع الريادة في الطاقة المتجددة والثورة الصناعية الرابعة والسياحة والنقل والترفيه والرياضة، انطلاقًا مما تمتلكه من مقومات وما تزخر به من مكتسبات.
ويؤكد على ذلك، التوجه السعودي الجاد في السنوات القليلة الماضية نحو استهداف قطاعات جديدة وواعدة وغير مستغلة، علاوة على الإصلاحات المتسارعة، وإشارة ولي العهد إلى أن الإصلاحات ستتضاعف خلال فترة السنوات العشر القادمة.
التزام الحكومة الواضح في تحقيق مستهدفات رؤية 2030 عبر البرامج التنفيذية، يرسل إشارات واضحة للمجتمع الدولي -خصوصا مجتمع المال والأعمال- أن المملكة لديها ما يكفي من المكونات لأن تكون وجهة للاستثمار المربح للجميع، انطلاقا من مكانتها السياسية وموقعها الجغرافي ومواردها الطبيعية.
وتوسع الحكومة في إشراك المستثمرين الدوليين والمحليين في خططها المستقبلية ودعوتهم للاطلاع على الفرص الضخمة المتاحة، يجيء في سياق تنمية دائرة الاقتصاد في البلاد وتحريرها بعيدا عن الإدمان النفطي. ولا شك أن اهتمام اقتصاديي العالم بالتجربة السعودية ومتابعة تطوراتها، يؤكد أن ازدهار السعودية يؤدي إلى تنمية المنطقة والعالم.
ويؤكد على ذلك، التوجه السعودي الجاد في السنوات القليلة الماضية نحو استهداف قطاعات جديدة وواعدة وغير مستغلة، علاوة على الإصلاحات المتسارعة، وإشارة ولي العهد إلى أن الإصلاحات ستتضاعف خلال فترة السنوات العشر القادمة.
التزام الحكومة الواضح في تحقيق مستهدفات رؤية 2030 عبر البرامج التنفيذية، يرسل إشارات واضحة للمجتمع الدولي -خصوصا مجتمع المال والأعمال- أن المملكة لديها ما يكفي من المكونات لأن تكون وجهة للاستثمار المربح للجميع، انطلاقا من مكانتها السياسية وموقعها الجغرافي ومواردها الطبيعية.
وتوسع الحكومة في إشراك المستثمرين الدوليين والمحليين في خططها المستقبلية ودعوتهم للاطلاع على الفرص الضخمة المتاحة، يجيء في سياق تنمية دائرة الاقتصاد في البلاد وتحريرها بعيدا عن الإدمان النفطي. ولا شك أن اهتمام اقتصاديي العالم بالتجربة السعودية ومتابعة تطوراتها، يؤكد أن ازدهار السعودية يؤدي إلى تنمية المنطقة والعالم.