يرعى مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، بعد غد (الأربعاء) الندوة التي ينظمها كرسي الملك سلمان بن عبدالعزيز لدراسات تاريخ مكة المكرمة بجامعة أم القرى بالتنسيق مع دارة الملك عبدالعزيز، المقامة تحت شعار «المملكة المستقبل في ضوء تطلعات وإستراتيجيات الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود»، بقاعة الملك عبد العزيز التاريخية في العابدية.
وأوضح رئيس الجامعة الدكتور معدي آل مذهب، أن منجزات التنمية وقفزات التطور الكبرى التي حققتها المملكة في شتى الميادين تعد بمثابة مصدر مهم لإلهام الشعب السعودي ليستنير بها، ويمضي قدما في بناء نهضة الوطن، وتنشئة أجيال المستقبل في ظل رؤية القيادة الرشيدة، مشددا على أهمية الكرسي في دعم الدراسات التاريخية المتعلقة بمكة المكرمة والمشاعر المقدسة، وتوثيق جهود خادم الحرمين الشريفين في خدمة التاريخ الوطني والإسلامي، لافتا إلى أن الهدف من إنشاء الكرسي يرتكز على مكونين مهمين هما مكة وسلمان، اللذان أضفيا تميزا في الدراسات المقدمة، وكانا معينا ثرا للأبحاث النوعية، وريادة تتشرف بها جامعة أم القرى.
من جانبه، أشار أستاذ الكرسي الدكتور عبدالله الشريف، إلى أن الندوة ستحظى بمشاركة شخصيات وطنية منهم المستشار في الديوان الملكي الأمين العام لدارة الملك عبدالعزيز المكلف الدكتور فهد بن عبدالله السماري، وتتضمن عددا من المحاور يثريها نائب رئيس مجلس الشورى سابقا الدكتور عبدالله المعطاني بورقة تستعرض تاريخ المملكة العربية السعودية العريق والواقع الزاهر والمستقبل المأمول، كما يتحدث عضو مجلس الشورى أستاذ التاريخ في جامعة الملك سعود سابقا الدكتور أحمد الزيلعي في ورقته عن ملامح تطلعات وإستراتيجيات الملك سلمان، وأثر سياساته الحكيمة وخبرته في بناء المستقبل، فيما يستقرئ أستاذ التاريخ الحديث والمعاصر والعلاقات الدولية بجامعة الملك عبدالعزيز الدكتور عبدالرحمن العرابي دور رؤية 2030 الطموحة في استشراف وبناء مملكة المستقبل.
وأوضح رئيس الجامعة الدكتور معدي آل مذهب، أن منجزات التنمية وقفزات التطور الكبرى التي حققتها المملكة في شتى الميادين تعد بمثابة مصدر مهم لإلهام الشعب السعودي ليستنير بها، ويمضي قدما في بناء نهضة الوطن، وتنشئة أجيال المستقبل في ظل رؤية القيادة الرشيدة، مشددا على أهمية الكرسي في دعم الدراسات التاريخية المتعلقة بمكة المكرمة والمشاعر المقدسة، وتوثيق جهود خادم الحرمين الشريفين في خدمة التاريخ الوطني والإسلامي، لافتا إلى أن الهدف من إنشاء الكرسي يرتكز على مكونين مهمين هما مكة وسلمان، اللذان أضفيا تميزا في الدراسات المقدمة، وكانا معينا ثرا للأبحاث النوعية، وريادة تتشرف بها جامعة أم القرى.
من جانبه، أشار أستاذ الكرسي الدكتور عبدالله الشريف، إلى أن الندوة ستحظى بمشاركة شخصيات وطنية منهم المستشار في الديوان الملكي الأمين العام لدارة الملك عبدالعزيز المكلف الدكتور فهد بن عبدالله السماري، وتتضمن عددا من المحاور يثريها نائب رئيس مجلس الشورى سابقا الدكتور عبدالله المعطاني بورقة تستعرض تاريخ المملكة العربية السعودية العريق والواقع الزاهر والمستقبل المأمول، كما يتحدث عضو مجلس الشورى أستاذ التاريخ في جامعة الملك سعود سابقا الدكتور أحمد الزيلعي في ورقته عن ملامح تطلعات وإستراتيجيات الملك سلمان، وأثر سياساته الحكيمة وخبرته في بناء المستقبل، فيما يستقرئ أستاذ التاريخ الحديث والمعاصر والعلاقات الدولية بجامعة الملك عبدالعزيز الدكتور عبدالرحمن العرابي دور رؤية 2030 الطموحة في استشراف وبناء مملكة المستقبل.