عبر الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الدكتور نايف الحجرف، عن تهانيه لمنسوبي القيادة العسكرية الموحدة على نجاح قمة العلا، التي تمثل انطلاقة جديدة لمسيرة المجلس، معربا عن شكره وتقديره للقيادة قادة وضباطا وأفرادا، على ما يقومون به من جهود كبيرة، مبعث فخر واعتزاز للجميع.
جاء ذلك أثناء زيارة الحجرف مقر القيادة في الرياض أمس (الثلاثاء)، إذ كان في استقباله قائد القيادة الموحدة الفريق الركن عيد بن عواض الشلوي، وعدد من كبار ضباط القيادة. فيما جال الحجرف في منشآت ومباني القيادة الموحدة، مستمعاً لشرح مفصل عن واجبات ومهمات القيادة العسكرية الموحدة والوحدات التابعة لها، والخطوات التي تمت لتفعيل هذه الواجبات والمهمات. وأشاد الحجرف بالجهود المبذولة لتفعيل عمل القيادة العسكرية الموحدة، التي تعد من أكبر الإنجازات العسكرية الخليجية المشتركة، إذ أتى قرار إنشائها بمباركة من أصحاب الجلالة والسمو قادة دول مجلس التعاون -حفظهم الله- إيماناً منهم بروابط التلاحم بين الدول الأعضاء، وإدراكاً لمسؤولية القوات المسلحة في دول المجلس في الحفاظ على أمنها واستقرارها.
وقال الحجرف: «ما لمسناه اليوم في القيادة العسكرية الموحدة وعملية التنسيق بينها وبين الوحدات التابعة لها في دول المجلس، نتيجة لجهد وعمل دؤوب من جميع منتسبي القوات المسلحة بدول المجلس منذ قرار إنشائها وإلى يومنا الحالي»، مقدماً الشكر لأصحاب السمو والمعالي وزراء الدفاع، ورؤساء الأركان بدول المجلس، لدعمهم غير المحدود لمسيرة العمل العسكري الخليجي المشترك بمختلف جوانبه.
جاء ذلك أثناء زيارة الحجرف مقر القيادة في الرياض أمس (الثلاثاء)، إذ كان في استقباله قائد القيادة الموحدة الفريق الركن عيد بن عواض الشلوي، وعدد من كبار ضباط القيادة. فيما جال الحجرف في منشآت ومباني القيادة الموحدة، مستمعاً لشرح مفصل عن واجبات ومهمات القيادة العسكرية الموحدة والوحدات التابعة لها، والخطوات التي تمت لتفعيل هذه الواجبات والمهمات. وأشاد الحجرف بالجهود المبذولة لتفعيل عمل القيادة العسكرية الموحدة، التي تعد من أكبر الإنجازات العسكرية الخليجية المشتركة، إذ أتى قرار إنشائها بمباركة من أصحاب الجلالة والسمو قادة دول مجلس التعاون -حفظهم الله- إيماناً منهم بروابط التلاحم بين الدول الأعضاء، وإدراكاً لمسؤولية القوات المسلحة في دول المجلس في الحفاظ على أمنها واستقرارها.
وقال الحجرف: «ما لمسناه اليوم في القيادة العسكرية الموحدة وعملية التنسيق بينها وبين الوحدات التابعة لها في دول المجلس، نتيجة لجهد وعمل دؤوب من جميع منتسبي القوات المسلحة بدول المجلس منذ قرار إنشائها وإلى يومنا الحالي»، مقدماً الشكر لأصحاب السمو والمعالي وزراء الدفاع، ورؤساء الأركان بدول المجلس، لدعمهم غير المحدود لمسيرة العمل العسكري الخليجي المشترك بمختلف جوانبه.