يطلق ملتقى مكة الثقافي اليوم (الأحد) بوابة «أيام مكة للبرمجة والذكاء الاصطناعي» التي وافق مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل على إقامته في فبراير القادم.
وأوضحت أمانة الملتقى أن البوابة ستمكن الفرق من المشاركة في التحديات التقنية المطروحة والرامية لإيجاد حلول رقمية تعزز منظومة التحول الرقمي بالمنطقة ومحافظاتها من خلال التفاعل مع موضوع الملتقى لهذا العام والذي يحمل عنوان «كيف نكون قدوة في العالم الرقمي».
وأضافت أن البوابة ستتيح الفرصة أمام طلاب وطالبات جامعات المنطقة الحكومية والأهلية للتسجيل تمهيداً للمشاركة في أيام مكة للبرمجة والذكاء الاصطناعي، بمشاركة نخبة من العلماء المحليين والدوليين في المجال الرقمي، ونوهت الأمانة بأن مشاركة طلبة الجامعات ستركز على استحداث منصات وتطبيقات وبرامج تدعم التحوّل الرقمي في مجالات الحج والعمرة، والسياحة والترفيه، والخدمات وسيسبق انطلاق أيام مكة للبرمجة والذكاء الاصطناعي عقد تجمع للفرق المشاركة يتم خلالها طرح المعوقات ووضع الحلول الرقمية لها.
وأشارت الأمانة إلى أن الملتقى خلال الأشهر الماضية شهد مشاركة واسعة من الجهات الحكومية والأهلية والأفراد، وأثمر عن ذلك تبني واستحداث تطبيقات للهواتف الذكية ومنصات إلكترونية رقمية تعزز استخدام التقنية بالمنطقة، إلى جانب صناعة قدوات رقمية تتبناها الشركات الرائدة في المجال التقني لتنمية قدرات أبناء المنطقة وتطوير أفكارهم، كما جرى إطلاق برنامج لتنفيذ أبحاث وابتكارات في المجال الرقمي تخدم المنطقة، فيما عمل الملتقى على استقطاب علماء محليين دوليين في المجال الرقمي، وتنظيم حوارات ودورات تدريبية ركزت على تطوير أبناء المنطقة في المجالات الرقمية.
وبحسب أمانة الملتقى فإن مبادرات الملتقى لهذا العام ركزت على استخدامات الأنظمة الذكية لتحويل مكة لمنظومة رقمية رائدة تتماشى مع المعايير المطلوبة وصولاً لخدمة الأفراد والقطاعات المختلفة، كما تراعي المبادرات الأساليب المثلى لتسخير البرامج الحاسوبية في تطبيق وتحويل الأفكار إلى واقع يمكن الاستفادة منه في شتى المجالات.
ونوهت أمانة الملتقى بأنه استكمالاً لخطوات التحوّل الرقمي وتوسيع دائرة مشاركة أبناء المنطقة تم اطلاق بوابة مكة الرقمية للبحث والابتكار والتي تساهم في منح الباحثين من مختلف قطاعات مكة المكرمة فرصة الحصول على الدعم النوعي في مجال الأبحاث العلمية التطبيقية ذات الأثر الفاعل، والتي يمكن أن تسهم في الوصول إلى حلول تقنية مبتكرة لتحديات المنطقة، وتعتبر البوابة التي تشرف عليها جامعة الملك عبدالعزيز نواة لتقديم الحلول التقنية ذات الجودة والتميز والاستدامة من خلال توظيف النظم الذكية، والخوارزميات الرقمية، وتحليل البيانات الضخمة، واستخدام تقنيات الثورة الصناعية الرابعة، وتقدم البوابة بحوثاً في الانتماء الوطني والرقمنة، والذكاء الاصطناعي والرقمنة في مجال خدمات الحج والعمرة، أيضاً تطوير النظم الرقمية في مجال الأمن السيبراني، والتعليم الإلكتروني والتعليم عن بعد، والنظم الرقمية المتطورة في مجال الحفاظ على البيئة الجدير ذكره أن الملتقى في دورته الحالية يعمل على تعزيز الاستفادة من التطورات الحديثة في الاتصالات وتقنيات المعلومات، وبناء التواصل الإيجابي وإثراء المحتوى في الوسائط الرقمية، ودعم استخدام الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني لتطبيقات تعزز مكة الذكية، إضافة إلى أتمتة العمل في الجهات الحكومية بالمنطقة.
وأوضحت أمانة الملتقى أن البوابة ستمكن الفرق من المشاركة في التحديات التقنية المطروحة والرامية لإيجاد حلول رقمية تعزز منظومة التحول الرقمي بالمنطقة ومحافظاتها من خلال التفاعل مع موضوع الملتقى لهذا العام والذي يحمل عنوان «كيف نكون قدوة في العالم الرقمي».
وأضافت أن البوابة ستتيح الفرصة أمام طلاب وطالبات جامعات المنطقة الحكومية والأهلية للتسجيل تمهيداً للمشاركة في أيام مكة للبرمجة والذكاء الاصطناعي، بمشاركة نخبة من العلماء المحليين والدوليين في المجال الرقمي، ونوهت الأمانة بأن مشاركة طلبة الجامعات ستركز على استحداث منصات وتطبيقات وبرامج تدعم التحوّل الرقمي في مجالات الحج والعمرة، والسياحة والترفيه، والخدمات وسيسبق انطلاق أيام مكة للبرمجة والذكاء الاصطناعي عقد تجمع للفرق المشاركة يتم خلالها طرح المعوقات ووضع الحلول الرقمية لها.
وأشارت الأمانة إلى أن الملتقى خلال الأشهر الماضية شهد مشاركة واسعة من الجهات الحكومية والأهلية والأفراد، وأثمر عن ذلك تبني واستحداث تطبيقات للهواتف الذكية ومنصات إلكترونية رقمية تعزز استخدام التقنية بالمنطقة، إلى جانب صناعة قدوات رقمية تتبناها الشركات الرائدة في المجال التقني لتنمية قدرات أبناء المنطقة وتطوير أفكارهم، كما جرى إطلاق برنامج لتنفيذ أبحاث وابتكارات في المجال الرقمي تخدم المنطقة، فيما عمل الملتقى على استقطاب علماء محليين دوليين في المجال الرقمي، وتنظيم حوارات ودورات تدريبية ركزت على تطوير أبناء المنطقة في المجالات الرقمية.
وبحسب أمانة الملتقى فإن مبادرات الملتقى لهذا العام ركزت على استخدامات الأنظمة الذكية لتحويل مكة لمنظومة رقمية رائدة تتماشى مع المعايير المطلوبة وصولاً لخدمة الأفراد والقطاعات المختلفة، كما تراعي المبادرات الأساليب المثلى لتسخير البرامج الحاسوبية في تطبيق وتحويل الأفكار إلى واقع يمكن الاستفادة منه في شتى المجالات.
ونوهت أمانة الملتقى بأنه استكمالاً لخطوات التحوّل الرقمي وتوسيع دائرة مشاركة أبناء المنطقة تم اطلاق بوابة مكة الرقمية للبحث والابتكار والتي تساهم في منح الباحثين من مختلف قطاعات مكة المكرمة فرصة الحصول على الدعم النوعي في مجال الأبحاث العلمية التطبيقية ذات الأثر الفاعل، والتي يمكن أن تسهم في الوصول إلى حلول تقنية مبتكرة لتحديات المنطقة، وتعتبر البوابة التي تشرف عليها جامعة الملك عبدالعزيز نواة لتقديم الحلول التقنية ذات الجودة والتميز والاستدامة من خلال توظيف النظم الذكية، والخوارزميات الرقمية، وتحليل البيانات الضخمة، واستخدام تقنيات الثورة الصناعية الرابعة، وتقدم البوابة بحوثاً في الانتماء الوطني والرقمنة، والذكاء الاصطناعي والرقمنة في مجال خدمات الحج والعمرة، أيضاً تطوير النظم الرقمية في مجال الأمن السيبراني، والتعليم الإلكتروني والتعليم عن بعد، والنظم الرقمية المتطورة في مجال الحفاظ على البيئة الجدير ذكره أن الملتقى في دورته الحالية يعمل على تعزيز الاستفادة من التطورات الحديثة في الاتصالات وتقنيات المعلومات، وبناء التواصل الإيجابي وإثراء المحتوى في الوسائط الرقمية، ودعم استخدام الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني لتطبيقات تعزز مكة الذكية، إضافة إلى أتمتة العمل في الجهات الحكومية بالمنطقة.