ينوي علماء جامعة أكسفورد بدء تجارب سريرية على مستوى كبير من المتطوعين لاختبار دواء «سحري»، يقولون إن من شأنه خفض وفيات العالم بوباء كوفيد-19 بشكل دراماتيكي. وأضافوا أن هدفهم من وراء التجارب المزمعة هو إيجاد علاجات يمكن استخدامها في البيت، بعد فترة قصيرة من ظهور أعراض كوفيد-19، لمواجهة الفايروس قبل أن يتمكن من إحداث ضرر كبير بصحة المصاب. ومن بين تلك الأدوية الجديدة عقار إنفيرمكتن، الذي يستخدم منذ عقود لمعالجة الماشية والبشر من الديدان الطفيلية. وذكرت صحيفة «التايمز» أن هذا العقار يملك قدرات على محاربة الفايروسات، ومنع الالتهابات. وكانت منظمة الصحة العالمية ذكرت أخيراً أن هذا العقار يملك تأثيرات مشجعة. وهو مرخص في بريطانيا باعتباره دواء لعلاج التهابات البشرة والالتهابات الأخرى.
وفي نبأ مشجع آخر، ذكرت صحيفة «صنداى تلغراف» أمس أن الباحثين المعنيين أكدوا أن بخاخاً تم استحداثه لمنع حدوث عدوى فايروس كورونا الجديد لمدة يومين، من طريق رشه في الأنف، قد يكون متاحاً للبيع في الصيدليات البريطانية بحلول الصيف القادم. وكان علماء جامعة بيرمنغهام يعكفون على تطوير هذا البخاخ منذ أبريل 2020. وأوضحت الصحيفة أنهم يجرون محادثات مكثفة حالياً مع المتاجر والصيدليات تمهيداً لاتفاق يتيح تصنيعه بكميات كبيرة. وقال مشرف الفريق العلمي الخاص بالأبحاث المتعلقة بالبخاخ الدكتور ريتشار موكس إن مكونات هذا البخاخ ستساعد المجتمع على الانعتاق من قيود التباعد الاجتماعي، وتهيئ الفرصة لإعادة فتح المدارس. ويتكون البخاخ، الذي لم يتم التوصل إلى اتفاق بعد بشأن تسميته، من عناصر مستخدمة أصلاً، ولذلك فهو يعتبر آمناً للاستخدام البشري، ولن يحتاج إلى إجراءات فسح. ومن شأن مكوناته أن تمنع الإصابة بالفايروس، لأنها ستحاصره في الأنف، وتحيط به بشكل لا يستطيع فكاكاً منه. ولذلك سيكون التنفس من دون كمامة مأموناً، لأن الفايروس سيكون نافقاً ولن يتسبب في أي أذى. وكانت تجارب مخبرية أجريت في نوفمبر الماضي أثبتت أن هذا البخاخ يمنع حدوث الإصابة بالفايروس لمدة 48 ساعة على الأقل. ويقول الباحثون الذين طوروه إن على الشخص أن يستخدم هذا البخاخ أربع مرات يومياً إذا أراد حماية مضمونة. وفي المناطق الموبوءة، وأماكن الزحام كالمدارس، يمكن استخدام البخاخ كل 20 دقيقة دون أي عواقب صحية.
وفي نبأ مشجع آخر، ذكرت صحيفة «صنداى تلغراف» أمس أن الباحثين المعنيين أكدوا أن بخاخاً تم استحداثه لمنع حدوث عدوى فايروس كورونا الجديد لمدة يومين، من طريق رشه في الأنف، قد يكون متاحاً للبيع في الصيدليات البريطانية بحلول الصيف القادم. وكان علماء جامعة بيرمنغهام يعكفون على تطوير هذا البخاخ منذ أبريل 2020. وأوضحت الصحيفة أنهم يجرون محادثات مكثفة حالياً مع المتاجر والصيدليات تمهيداً لاتفاق يتيح تصنيعه بكميات كبيرة. وقال مشرف الفريق العلمي الخاص بالأبحاث المتعلقة بالبخاخ الدكتور ريتشار موكس إن مكونات هذا البخاخ ستساعد المجتمع على الانعتاق من قيود التباعد الاجتماعي، وتهيئ الفرصة لإعادة فتح المدارس. ويتكون البخاخ، الذي لم يتم التوصل إلى اتفاق بعد بشأن تسميته، من عناصر مستخدمة أصلاً، ولذلك فهو يعتبر آمناً للاستخدام البشري، ولن يحتاج إلى إجراءات فسح. ومن شأن مكوناته أن تمنع الإصابة بالفايروس، لأنها ستحاصره في الأنف، وتحيط به بشكل لا يستطيع فكاكاً منه. ولذلك سيكون التنفس من دون كمامة مأموناً، لأن الفايروس سيكون نافقاً ولن يتسبب في أي أذى. وكانت تجارب مخبرية أجريت في نوفمبر الماضي أثبتت أن هذا البخاخ يمنع حدوث الإصابة بالفايروس لمدة 48 ساعة على الأقل. ويقول الباحثون الذين طوروه إن على الشخص أن يستخدم هذا البخاخ أربع مرات يومياً إذا أراد حماية مضمونة. وفي المناطق الموبوءة، وأماكن الزحام كالمدارس، يمكن استخدام البخاخ كل 20 دقيقة دون أي عواقب صحية.