استقبل أمير منطقة الرياض الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، في مكتبه بقصر الحكم أمس (الثلاثاء)، وزير الصحة الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة وعدداً من مسؤولي الوزارة.
وقدم الدكتور الربيعة تقريراً عن جائحة كورونا بمنطقة الرياض، منوهاً بدعم ومتابعته لكل ما يتعلق بجائحة كورونا داخل المنطقة.
من جهة ثانية، أكد أمير منطقة الرياض، أن مبادرته لدعم الطلاب والطالبات من ذوي الدخل المحدود «تعلم من منزلك» حققت مستهدفاتها بعد الدعم المقدم من الصندوق المجتمعي الذي تجاوز الـ18 مليون ريال. جاء ذلك خلال استقبال أمير الرياض، في مكتبه بقصر الحكم أمس، وزير التعليم الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ، ونائب وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية للتنمية الاجتماعية ماجد الغانمي.
وأوضح أمير منطقة الرياض أن تحقيق المبادرة مستهدفاتها جاء بعد دعم الصندوق المجتمعي الذي بلغ أكثر من 18 مليون ريال، حيث بلغ عدد الأجهزة أكثر من 58 ألف جهاز حاسب لوحي، مشيداً بتعاون الجميع من الجهات الحكومية والخيرية ورجال الأعمال في المساهمة بواجب وطني واجتماعي لمساعدة الطلاب والطالبات من ذوي الدخل المحدود في التعلم عن بعد وتمكينهم من استمرار تعليمهم. ونوه بما يحظى به التعليم من اهتمام بالغ من القيادة الحكيمة وما يشهده من عناية خاصة في ظل جائحة كورونا وتحوله إلى «تعليم عن بعد»، حيث تأتي المبادرة امتداداً ودعماً لمسيرة التعليم بالشراكة المجتمعية مع العديد من المؤسسات الخيرية ورجال الأعمال والشركات التجارية.
يذكر أن المبادرة تهدف إلى مساعدة الطلاب والطالبات المحتاجين لأجهزة لوحية تعينهم على أداء المتطلبات الدراسية عن بعد، ودعم مسيرة التعليم عن بعد لتحقيق رؤية المملكة في ذلك، إضافة إلى إحياء روح التكافل والتعاون والشراكة المجتمعية مع عدد من رجال الأعمال والمؤسسات الخيرية المانحة والشركات بالمنطقة.
وقدم الدكتور الربيعة تقريراً عن جائحة كورونا بمنطقة الرياض، منوهاً بدعم ومتابعته لكل ما يتعلق بجائحة كورونا داخل المنطقة.
من جهة ثانية، أكد أمير منطقة الرياض، أن مبادرته لدعم الطلاب والطالبات من ذوي الدخل المحدود «تعلم من منزلك» حققت مستهدفاتها بعد الدعم المقدم من الصندوق المجتمعي الذي تجاوز الـ18 مليون ريال. جاء ذلك خلال استقبال أمير الرياض، في مكتبه بقصر الحكم أمس، وزير التعليم الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ، ونائب وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية للتنمية الاجتماعية ماجد الغانمي.
وأوضح أمير منطقة الرياض أن تحقيق المبادرة مستهدفاتها جاء بعد دعم الصندوق المجتمعي الذي بلغ أكثر من 18 مليون ريال، حيث بلغ عدد الأجهزة أكثر من 58 ألف جهاز حاسب لوحي، مشيداً بتعاون الجميع من الجهات الحكومية والخيرية ورجال الأعمال في المساهمة بواجب وطني واجتماعي لمساعدة الطلاب والطالبات من ذوي الدخل المحدود في التعلم عن بعد وتمكينهم من استمرار تعليمهم. ونوه بما يحظى به التعليم من اهتمام بالغ من القيادة الحكيمة وما يشهده من عناية خاصة في ظل جائحة كورونا وتحوله إلى «تعليم عن بعد»، حيث تأتي المبادرة امتداداً ودعماً لمسيرة التعليم بالشراكة المجتمعية مع العديد من المؤسسات الخيرية ورجال الأعمال والشركات التجارية.
يذكر أن المبادرة تهدف إلى مساعدة الطلاب والطالبات المحتاجين لأجهزة لوحية تعينهم على أداء المتطلبات الدراسية عن بعد، ودعم مسيرة التعليم عن بعد لتحقيق رؤية المملكة في ذلك، إضافة إلى إحياء روح التكافل والتعاون والشراكة المجتمعية مع عدد من رجال الأعمال والمؤسسات الخيرية المانحة والشركات بالمنطقة.