بعد 90 عاماً، أعاد ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، بناء الدولة الجديدة الشابة القوية الحازمة، واستطاع خلال تسلمه الملف الاقتصادي والتنموي أن يحول السعودية من مجرد بلد مصدّر للنفط فقط إلى بلد ثري وصناعي متقدم يتمتع بطرق مواصلات جيدة وشبكة سكك حديدية ممتازة، ومدن ذكية وإطلاق رؤية 2030، وبفضله تحولت السعودية في العقود الأخيرة إلى مركز من أهم المراكز التجارية في العالم.
الأساس في كل هذا النجاح السعودي، هو نظام الإدارة السياسية والاقتصادية المبني على الشفافية.
وخلال كلمة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، في فعاليات الدورة الرابعة من مبادرة مستقبل الاستثمار، كشف ولي العهد إستراتيجية تحويل الرياض إلى أنشط ميناء بري في العالم، ومركز عالمي رئيسي للصناعات التحويلية والخدمات والشحن، حيث لدى السعودية تجربة رائدة في أتمتة نظم العمل وتقديم خدمات إلكترونية متطورة على مدار الساعة بالاعتماد على قاعدة متطورة للمعلومات والبيانات وكوادر بشرية على قدر كبير من المعرفة والخبرة بفضل برامج التدريب المتقدمة والمتواصل في الرياض، وهذا ما أوضحه الأمير محمد بن سلمان، خلال المؤتمر، إذ بين أن 85 % من اقتصاد العالم يأتي من المدن، والرياض تمثل فرصة كبيرة جداً لخلق نمو اقتصادي وصناعي وسياحي في السعودية.
ويهدف ولي العهد لرفع المتوسط السنوي لدخل الفرد الحقيقي فيها من أقل من 8000 ريال قبل الرؤية إلى قرابة 19 ألف ريال، كما يهدف ولي العهد إلى بناء أساس مهم في الرياض لتحقيق معجزتها من خلال بناء الإنسان، والاعتماد على القيم الحضارية والتاريخ والتقاليد، ومن ثم الانطلاق إلى الأخذ بمقومات بناء دولة حديثة لا تعرف حدوداً للتطور.
وقال ولي العهد:«إننا نعمل على إستراتيجيات لتطوير جميع مناطق المملكة والرياض تشكل 50 % من الاقتصاد غير النفطي، ونستهدف أن نصل إلى 15 مليون نسمة في مدينة الرياض خلال 2030».
الأساس في كل هذا النجاح السعودي، هو نظام الإدارة السياسية والاقتصادية المبني على الشفافية.
وخلال كلمة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، في فعاليات الدورة الرابعة من مبادرة مستقبل الاستثمار، كشف ولي العهد إستراتيجية تحويل الرياض إلى أنشط ميناء بري في العالم، ومركز عالمي رئيسي للصناعات التحويلية والخدمات والشحن، حيث لدى السعودية تجربة رائدة في أتمتة نظم العمل وتقديم خدمات إلكترونية متطورة على مدار الساعة بالاعتماد على قاعدة متطورة للمعلومات والبيانات وكوادر بشرية على قدر كبير من المعرفة والخبرة بفضل برامج التدريب المتقدمة والمتواصل في الرياض، وهذا ما أوضحه الأمير محمد بن سلمان، خلال المؤتمر، إذ بين أن 85 % من اقتصاد العالم يأتي من المدن، والرياض تمثل فرصة كبيرة جداً لخلق نمو اقتصادي وصناعي وسياحي في السعودية.
ويهدف ولي العهد لرفع المتوسط السنوي لدخل الفرد الحقيقي فيها من أقل من 8000 ريال قبل الرؤية إلى قرابة 19 ألف ريال، كما يهدف ولي العهد إلى بناء أساس مهم في الرياض لتحقيق معجزتها من خلال بناء الإنسان، والاعتماد على القيم الحضارية والتاريخ والتقاليد، ومن ثم الانطلاق إلى الأخذ بمقومات بناء دولة حديثة لا تعرف حدوداً للتطور.
وقال ولي العهد:«إننا نعمل على إستراتيجيات لتطوير جميع مناطق المملكة والرياض تشكل 50 % من الاقتصاد غير النفطي، ونستهدف أن نصل إلى 15 مليون نسمة في مدينة الرياض خلال 2030».