أعربت جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) عن فخرها الكبير باختيارها ضمن هيئة الترشيح الرسمية لجائزة «إيرث شوت» العالمية؛ التي تضم شبكة واسعة من المؤسسات المميزة من جميع أنحاء العالم، إذ تكّرم هذه الجائزة الرواد والعاملين في مجال حماية البيئة من أفراد ومؤسسات، وتدعم الجهود المبذولة لإنقاذ كوكبنا من التغيرات البيئية بتمويل يصل إلى 50 مليون جنيه إسترليني.
وتأسست جائزة «إيرث شوت» في أكتوبر 2020، وهي من بنات أفكار الأمير وليام (دوق كامبريدج) والسير ديفيد أتينبورو (عالم الطبيعة ومنتج أفلام وثائقية ومُذيع بريطاني شهير) إذ تتجذر شراكتهما وصداقتهما الطويلة في التزامهما المتبادل بدعم البيئة عبر الدعوى لإصلاح الأضرار التي يسببها الإنسان للأرض وتحسين نوعية الحياة للأجيال القادمة.
وستتولى كاوست مع بقية المؤسسات الأخرى مسؤولية البحث عن الفائزين الأوائل بجائزة «إيرث شوت»، من خلال تحديد أسماء الأفراد والمجتمعات والشركات والمنظمات الملهمة التي تقدم حلولاً واعدةً لأكبر التحديات البيئية في العالم في 5 مجالات رئيسية هي: حماية الطبيعة واستعادتها، تنقية الهواء، إحياء المحيطات، بناء عالم خالٍ من النفايات، وإصلاح المناخ.
يتكون مجلس إدارة جائزة «إيرث شوت» من فريق عالمي من الأفراد المؤثرين العاملين في المجال البيئي، يوكل إليهم عملية قبول المرشحين من جميع القطاعات ومنح مليون جنيه إسترليني لكل 5 فائزين كل عام، لمدة 10 سنوات (من عام 2021 إلى 2030)، ليصبح المجموع 50 فائزاً.
سيتم عرض الملف الشخصي للفائزين في منصة عالمية مرموقة؛ بهدف نشر حلولهم وتشجيع اعتمادها وتطويرها من قبل الأفراد والمؤسسات الأخرى، وسيتم أيضاً منح المرشحين المختارين الدعم والفرصة لتوسيع مجال مشاريعهم عبر ربطهم بنظام بيئي يتكون من أفراد ومؤسسات تحمل نفس التفكير والاهتمامات.
يذكر أن كاوست هي الممثل الوحيد من المملكة العربية السعودية، وواحدة من بين 41 جامعة عالمية تم اختيارها ضمن هيئة الترشيح للجائزة التي ضمت أكثر من 100 مرشح رسمي من جميع أنحاء العالم، وبلغ عدد المرشحين من منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا 14 مرشحاً؛ منهم 4 دول من مجلس التعاون الخليجي.
وتأسست جائزة «إيرث شوت» في أكتوبر 2020، وهي من بنات أفكار الأمير وليام (دوق كامبريدج) والسير ديفيد أتينبورو (عالم الطبيعة ومنتج أفلام وثائقية ومُذيع بريطاني شهير) إذ تتجذر شراكتهما وصداقتهما الطويلة في التزامهما المتبادل بدعم البيئة عبر الدعوى لإصلاح الأضرار التي يسببها الإنسان للأرض وتحسين نوعية الحياة للأجيال القادمة.
وستتولى كاوست مع بقية المؤسسات الأخرى مسؤولية البحث عن الفائزين الأوائل بجائزة «إيرث شوت»، من خلال تحديد أسماء الأفراد والمجتمعات والشركات والمنظمات الملهمة التي تقدم حلولاً واعدةً لأكبر التحديات البيئية في العالم في 5 مجالات رئيسية هي: حماية الطبيعة واستعادتها، تنقية الهواء، إحياء المحيطات، بناء عالم خالٍ من النفايات، وإصلاح المناخ.
يتكون مجلس إدارة جائزة «إيرث شوت» من فريق عالمي من الأفراد المؤثرين العاملين في المجال البيئي، يوكل إليهم عملية قبول المرشحين من جميع القطاعات ومنح مليون جنيه إسترليني لكل 5 فائزين كل عام، لمدة 10 سنوات (من عام 2021 إلى 2030)، ليصبح المجموع 50 فائزاً.
سيتم عرض الملف الشخصي للفائزين في منصة عالمية مرموقة؛ بهدف نشر حلولهم وتشجيع اعتمادها وتطويرها من قبل الأفراد والمؤسسات الأخرى، وسيتم أيضاً منح المرشحين المختارين الدعم والفرصة لتوسيع مجال مشاريعهم عبر ربطهم بنظام بيئي يتكون من أفراد ومؤسسات تحمل نفس التفكير والاهتمامات.
يذكر أن كاوست هي الممثل الوحيد من المملكة العربية السعودية، وواحدة من بين 41 جامعة عالمية تم اختيارها ضمن هيئة الترشيح للجائزة التي ضمت أكثر من 100 مرشح رسمي من جميع أنحاء العالم، وبلغ عدد المرشحين من منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا 14 مرشحاً؛ منهم 4 دول من مجلس التعاون الخليجي.