تعاني العديد من الدول في الكوكب من ارتفاع معدلات الإصابة بفايروس كورونا، بعد اقترابها في أوقات سابقة من هزيمته وعودة الحياة إلى طبيعتها، قبل أن تكشّر السلالات الجديدة من الوباء عن أنيابها، مستغلة تهاون سكان تلك الدول في تطبيق الإجراءات الاحترازية، لتعود أشنع مما كانت عليه، وتفرض عليهم العودة إلى المربع الأول، وتطبيق الإغلاق العام، ومنع التجول، والبقاء داخل البيوت، في مشهد يشبه ما واجهه العالم أجمع في وقت سابق.
إن ما حققته المملكة العربية السعودية من تقدم في التحكم في منحنى الإصابات بالفايروس، وتسجيل نجاحات تحسب لها بالعودة إلى تسجيل أرقام إصابات قليلة مقارنة ببقية دول العالم والمنطقة، يحتم على المقيمين والمواطنين في الأرض الطيبة استشعار مسؤوليتهم تجاه الوطن، بتطبيق الإجراءات الاحترازية والحفاظ عليها، حتى لا نعيد الكرّة مرة أخرى.
الأكيد أن المسؤولية الكبرى ملقاة على عاتق كل فرد منا، بالالتزام بلبس الكمامة، وغسل اليدين، والابتعاد عن التجمعات، لمنع تفشي الفايروس والعودة إلى المربع رقم واحد في حربنا تجاهه، فالوباء لم يمت بعد، والعالم لم يُشفَ تماماً من كورونا، ونحن أيضاً لسنا بمعزل عن الإصابة.
إن ما حققته المملكة العربية السعودية من تقدم في التحكم في منحنى الإصابات بالفايروس، وتسجيل نجاحات تحسب لها بالعودة إلى تسجيل أرقام إصابات قليلة مقارنة ببقية دول العالم والمنطقة، يحتم على المقيمين والمواطنين في الأرض الطيبة استشعار مسؤوليتهم تجاه الوطن، بتطبيق الإجراءات الاحترازية والحفاظ عليها، حتى لا نعيد الكرّة مرة أخرى.
الأكيد أن المسؤولية الكبرى ملقاة على عاتق كل فرد منا، بالالتزام بلبس الكمامة، وغسل اليدين، والابتعاد عن التجمعات، لمنع تفشي الفايروس والعودة إلى المربع رقم واحد في حربنا تجاهه، فالوباء لم يمت بعد، والعالم لم يُشفَ تماماً من كورونا، ونحن أيضاً لسنا بمعزل عن الإصابة.