قررت إمارات المناطق تشديد الالتزام بالاجراءات والتدابير المتعلقة بمكافحة فيروس كورونا المستجد، ووجهت القطاعات الحكومية والخاصة بتطبيق البروتوكولات الوقائية ورهن الدخول إلى المرافق بتطبيق «توكلنا» وتنفيذ التباعد الاجتماعي في المناسبات الاجتماعية.
وفي منطقة الرياض شدّد الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز على ضرورة الالتزام بكافة الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية للحد من انتشار فيروس كورونا في المنطقة، مع تكثيف الحملات التوعوية بأهمية الالتزام بالبروتوكولات الوقائية، وإنشاء غرفة عمليات تجمع العديد من القطاعات المعنية لمتابعة المستجدات.
وأكد في توجيهه لكافة القطاعات المعنية عقب استقباله وزير الصحة الأسبوع الماضي واطلاعه على مستجدات فيروس كورونا في المنطقة ضرورة رصد جميع مخالفات عدم الالتزام بالإجراءات الاحترازية والوقائية ومنها لبس الكمامة بشكل صحيح، وتطبيق التعليمات المتعلقة بالزواجات والعزاء وأثناء أداء الصلوات في المساجد، وتطبيق التباعد في المقابر أثناء دفن الموتى والالتزام بالأعداد المحددة بحيث لا تتجاوز (50) شخصاً. كما شدد على ضرورة الالتزام باستخدام تطبيق (توكلنا) وألا يتم الدخول لكافة المنشآت الحكومية في المنطقة وأماكن التجمعات كالأسواق إلا بوجود تطبيق توكلنا.
كما أكد أمير منطقة الرياض، على كافة القطاعات المعنية بضرورة تكثيف الجولات الميدانية ورصد مخالفات عدم الالتزام بالإجراءات الاحترازية.
وفي الشرقية وجه الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة، بمتابعة من نائب أمير المنطقة الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز، بتكوين لجنة تضم الجهات الحكومية والمسؤولة في المنطقة، لمتابعة تطبيق الإجراءات الاحترازية والبروتوكولات الصحية كافة من خلال مركز للقيادة والتحكم، يجتمع على مدار الساعة لتنفيذ تلك الإجراءات.
وأكد أن تعاون الجميع مع هذه الإجراءات سينعكس إيجاباً على الصحة العامة، ويحمي الوطن والمجتمع من الأوبئة والفيروسات التي تؤثر سلباً على حياة الناس، وعلى الاقتصاد والتنمية، مطالباً مختلف الجهات برفع مستوى الوعي لدى منسوبيها من خلال حملات التوعية الداخلية. وشملت الجهات إمارة المنطقة الشرقية، والشؤون الصحية، وأمانة المنطقة، والشرطة، ووزارات «التجارة، والموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، والإعلام»، على أن تقوم كل جهة ضمن مسؤولياتها برصد مخالفات عدم تطبيق الإجراءات الاحترازية، وضبط السلوكيات المخالفة داخل أماكن التجمعات العامة وتوعية المجتمع. كما وجه أمير القصيم الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز القطاعات الحكومية والخاصة بالمنطقة باتخاذ جميع الإجراءات الوقائية والتدابير اللازمة لمنع تفشي فيروس كورونا ورصد مخالفات عدم الالتزام بالبروتوكولات الصحية وتفعيل كل ما من شأنه رفع مستوى الوعي وحماية المجتمع. وشدد على ضرورة تفعيل تطبيق «توكلنا»، ولبس الكمامات، والتباعد والتقيد بالتعليمات الصحية في الأماكن العامة والمقرات الحكومية كافة، للحد من دخول المصابين والمخالطين إلى المنشآت، وتطبيق الأنظمة على كل مخالف، والرفع بشكل مستمر ودوري عن الجهود التي تتم لتطبيق الإجراءات. وشدد أمير الحدود الشمالية الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز على جميع الجهات الحكومية والخاصة باتخاذ الإجراءات الوقائية والتدابير اللازمة لمنع تفشي فيروس كورونا ورصد مخالفات عدم الالتزام بالبروتوكولات الصحية وتفعيل كل ما من شأنه رفع مستوى الوعي وحماية المجتمع.
وأكد على ضرورة تطبيق الإجراءات الاحترازية ومنها استخدام تطبيق «توكلنا» ولبس الكمامة والتباعد وغيرها من التعليمات الصحية في المنشآت الحكومية ومنشآت القطاع الخاص.
وأهاب بالمواطنين والمواطنات والمقيمين والمؤسسات والشركات العاملة بمنطقة الحدود الشمالية إلى الالتزام بالتوجيهات والإرشادات التي تصدر عن الجهات المعنية وعدم التهاون في تطبيقها لما فيه سلامة الجميع.
وفي منطقة الرياض شدّد الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز على ضرورة الالتزام بكافة الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية للحد من انتشار فيروس كورونا في المنطقة، مع تكثيف الحملات التوعوية بأهمية الالتزام بالبروتوكولات الوقائية، وإنشاء غرفة عمليات تجمع العديد من القطاعات المعنية لمتابعة المستجدات.
وأكد في توجيهه لكافة القطاعات المعنية عقب استقباله وزير الصحة الأسبوع الماضي واطلاعه على مستجدات فيروس كورونا في المنطقة ضرورة رصد جميع مخالفات عدم الالتزام بالإجراءات الاحترازية والوقائية ومنها لبس الكمامة بشكل صحيح، وتطبيق التعليمات المتعلقة بالزواجات والعزاء وأثناء أداء الصلوات في المساجد، وتطبيق التباعد في المقابر أثناء دفن الموتى والالتزام بالأعداد المحددة بحيث لا تتجاوز (50) شخصاً. كما شدد على ضرورة الالتزام باستخدام تطبيق (توكلنا) وألا يتم الدخول لكافة المنشآت الحكومية في المنطقة وأماكن التجمعات كالأسواق إلا بوجود تطبيق توكلنا.
كما أكد أمير منطقة الرياض، على كافة القطاعات المعنية بضرورة تكثيف الجولات الميدانية ورصد مخالفات عدم الالتزام بالإجراءات الاحترازية.
وفي الشرقية وجه الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة، بمتابعة من نائب أمير المنطقة الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز، بتكوين لجنة تضم الجهات الحكومية والمسؤولة في المنطقة، لمتابعة تطبيق الإجراءات الاحترازية والبروتوكولات الصحية كافة من خلال مركز للقيادة والتحكم، يجتمع على مدار الساعة لتنفيذ تلك الإجراءات.
وأكد أن تعاون الجميع مع هذه الإجراءات سينعكس إيجاباً على الصحة العامة، ويحمي الوطن والمجتمع من الأوبئة والفيروسات التي تؤثر سلباً على حياة الناس، وعلى الاقتصاد والتنمية، مطالباً مختلف الجهات برفع مستوى الوعي لدى منسوبيها من خلال حملات التوعية الداخلية. وشملت الجهات إمارة المنطقة الشرقية، والشؤون الصحية، وأمانة المنطقة، والشرطة، ووزارات «التجارة، والموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، والإعلام»، على أن تقوم كل جهة ضمن مسؤولياتها برصد مخالفات عدم تطبيق الإجراءات الاحترازية، وضبط السلوكيات المخالفة داخل أماكن التجمعات العامة وتوعية المجتمع. كما وجه أمير القصيم الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز القطاعات الحكومية والخاصة بالمنطقة باتخاذ جميع الإجراءات الوقائية والتدابير اللازمة لمنع تفشي فيروس كورونا ورصد مخالفات عدم الالتزام بالبروتوكولات الصحية وتفعيل كل ما من شأنه رفع مستوى الوعي وحماية المجتمع. وشدد على ضرورة تفعيل تطبيق «توكلنا»، ولبس الكمامات، والتباعد والتقيد بالتعليمات الصحية في الأماكن العامة والمقرات الحكومية كافة، للحد من دخول المصابين والمخالطين إلى المنشآت، وتطبيق الأنظمة على كل مخالف، والرفع بشكل مستمر ودوري عن الجهود التي تتم لتطبيق الإجراءات. وشدد أمير الحدود الشمالية الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز على جميع الجهات الحكومية والخاصة باتخاذ الإجراءات الوقائية والتدابير اللازمة لمنع تفشي فيروس كورونا ورصد مخالفات عدم الالتزام بالبروتوكولات الصحية وتفعيل كل ما من شأنه رفع مستوى الوعي وحماية المجتمع.
وأكد على ضرورة تطبيق الإجراءات الاحترازية ومنها استخدام تطبيق «توكلنا» ولبس الكمامة والتباعد وغيرها من التعليمات الصحية في المنشآت الحكومية ومنشآت القطاع الخاص.
وأهاب بالمواطنين والمواطنات والمقيمين والمؤسسات والشركات العاملة بمنطقة الحدود الشمالية إلى الالتزام بالتوجيهات والإرشادات التي تصدر عن الجهات المعنية وعدم التهاون في تطبيقها لما فيه سلامة الجميع.