عقدت لجنة الشؤون التعليمية بمجلس الشورى اجتماعاً برئاسة عضو المجلس رئيس اللجنة الدكتور ناصر الموسى، وعددٍ من مسؤولي وزارة التعليم.
وأشار الموسى إلى أن اللجنة ناقشت مقترح مشروع نظام التعليم المستمر المقدم من عدد من أعضاء المجلس، وشملت المناقشة دراسة اللجنة لرأيها حيال مقترح مشروع النظام والاستماع للمختصين في هذا المجال قبل الرفع به إلى المجلس لمناقشته في إحدى جلساته القادمة.
وكشف رئيس اللجنة أن مشروع النظام المقترح يهدف إلى إتاحة فرص التعليم المناسب لجميع أفراد المجتمع، وتوفير الموارد اللازمة لتحقيق ذلك، موضحاً أن أهميته تكمن في مواصلة الدور المتقدم الذي تقوم به المملكة في مجال تعليم الكبار ومحو الأمية منذ السبعينات الهجرية، الأمر الذي أدى إلى خفض نسبة الأمية في المجتمع السعودي بشكل كبير وملحوظ ما جعل المملكة تحصد العديد من الجوائز العالمية التي تعد شاهداً على النجاحات التي تحققت في هذا المجال.
وأوضح أن اللجنة في اجتماعها تناولت أهم المشروعات والمبادرات التي أطلقتها وما زالت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) لتطوير التعليم المستمر في جميع أنحاء العالم كي يكون التعليم المستمر مدى الحياة خياراً استراتيجياً لجميع المجتمعات التي تنشد الرقي والتقدم، وتصبو إلى تحقيق التنمية المستدامة.
وأشار الموسى إلى أن اللجنة ناقشت مقترح مشروع نظام التعليم المستمر المقدم من عدد من أعضاء المجلس، وشملت المناقشة دراسة اللجنة لرأيها حيال مقترح مشروع النظام والاستماع للمختصين في هذا المجال قبل الرفع به إلى المجلس لمناقشته في إحدى جلساته القادمة.
وكشف رئيس اللجنة أن مشروع النظام المقترح يهدف إلى إتاحة فرص التعليم المناسب لجميع أفراد المجتمع، وتوفير الموارد اللازمة لتحقيق ذلك، موضحاً أن أهميته تكمن في مواصلة الدور المتقدم الذي تقوم به المملكة في مجال تعليم الكبار ومحو الأمية منذ السبعينات الهجرية، الأمر الذي أدى إلى خفض نسبة الأمية في المجتمع السعودي بشكل كبير وملحوظ ما جعل المملكة تحصد العديد من الجوائز العالمية التي تعد شاهداً على النجاحات التي تحققت في هذا المجال.
وأوضح أن اللجنة في اجتماعها تناولت أهم المشروعات والمبادرات التي أطلقتها وما زالت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) لتطوير التعليم المستمر في جميع أنحاء العالم كي يكون التعليم المستمر مدى الحياة خياراً استراتيجياً لجميع المجتمعات التي تنشد الرقي والتقدم، وتصبو إلى تحقيق التنمية المستدامة.