وقّعت جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) ومؤسسة مبادرة مستقبل الاستثمار مذكرة تفاهم أخيراً للتعاون في المشاريع والفعاليات البحثية، تهدف لتسهيل الوصول إلى المعرفة العلمية وإتاحتها للجميع.
وجرت مراسم توقيع الاتفاقية في الدورة الرابعة من مؤتمر الاستثمار الدولي في الرياض، وهي منصة دولية للنقاش بقيادة خبراء من القادة والمستثمرين والمبتكرين العالميين، ومثّل كاوست رئيس الجامعة البروفيسور توني تشان، فيما مثّل مؤسسة مبادرة مستقبل الاستثمار رئيسها التنفيذي ريتشارد أتياس.
وقال البروفيسور تشان بهذه المناسبة «تؤكد هذه الشراكة التزام كاوست بالتقدم التقني القابل للتنفيذ الذي يسهم في التنمية والرفاهية في العالم»، فيما أكد أتياس أن توقيع هذه المذكرة «يعكس حرص الطرفين على النهوض بالبحث العلمي وإتاحة المعرفة لمن هم في أمس الحاجة إليها». وتستضيف مؤسسة مبادرة مستقبل الاستثمار خلال هذا الشهر، الدورة الرابعة من مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار تحت شعار (النهضة الاقتصادية الجديدة)، الذي ينعقد في عدة مدن حول العالم، ليجمع القادة والمستثمرين وصانعي السياسات بهدف إعادة تصور الاقتصاد العالمي في ظل تفشي جائحة «كوفيد-19». وستنعقد مبادرة مستقبل الاستثمار في مركز الملك عبدالعزيز الدولي للمؤتمرات، بمشاركة فعلية وافتراضية لنخبة من المتحدثين في الرياض ونيويورك وباريس وبكين ومومباي، عبر تقنية البث المباشر.
وجرت مراسم توقيع الاتفاقية في الدورة الرابعة من مؤتمر الاستثمار الدولي في الرياض، وهي منصة دولية للنقاش بقيادة خبراء من القادة والمستثمرين والمبتكرين العالميين، ومثّل كاوست رئيس الجامعة البروفيسور توني تشان، فيما مثّل مؤسسة مبادرة مستقبل الاستثمار رئيسها التنفيذي ريتشارد أتياس.
وقال البروفيسور تشان بهذه المناسبة «تؤكد هذه الشراكة التزام كاوست بالتقدم التقني القابل للتنفيذ الذي يسهم في التنمية والرفاهية في العالم»، فيما أكد أتياس أن توقيع هذه المذكرة «يعكس حرص الطرفين على النهوض بالبحث العلمي وإتاحة المعرفة لمن هم في أمس الحاجة إليها». وتستضيف مؤسسة مبادرة مستقبل الاستثمار خلال هذا الشهر، الدورة الرابعة من مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار تحت شعار (النهضة الاقتصادية الجديدة)، الذي ينعقد في عدة مدن حول العالم، ليجمع القادة والمستثمرين وصانعي السياسات بهدف إعادة تصور الاقتصاد العالمي في ظل تفشي جائحة «كوفيد-19». وستنعقد مبادرة مستقبل الاستثمار في مركز الملك عبدالعزيز الدولي للمؤتمرات، بمشاركة فعلية وافتراضية لنخبة من المتحدثين في الرياض ونيويورك وباريس وبكين ومومباي، عبر تقنية البث المباشر.