عقدت وزارتا الشؤون الإسلامية والموارد البشرية والتنمية الاجتماعية أمس (الأربعاء) الاجتماع الافتراضي الأول لمناقشة مشروع «حوكمة ومواءمة الجمعيات»، بحضور الشيخ الدكتور عبداللطيف آل الشيخ والمهندس أحمد الراجحي.
وناقش الاجتماع آلية مشروع حوكمة جمعيات تحفيظ القرآن الكريم والجمعيات الدعوية ومعايير ومؤشرات الحوكمة لتحقيق الاستدامة، إلى جانب استعراض ممارسات الحوكمة في الجمعيات، وآلية تقييم الممارسات وفق الاشتراطات الفنية والإدارية الجديدة بما يحقق أهدافها ورسالتها العامة وفق رؤى وتوجيهات القيادة ومواكبة رؤية المملكة 2030.
كما تطرق الاجتماع إلى معايير السلامة المالية والامتثال والالتزام بالأنظمة واللوائح وكذلك جانب الشفافية والإفصاح، حيث تُعد حوكمة الجهات غير الربحية، إحدى مبادرات برنامج التحول الوطني، حيث شاهد الجميع عرضا مرئيا لمراحل المشروع وتنفيذه وأهدافه العامة التي تحقق رسالة الوزارتين.
يأتي الاجتماع في إطار حرص الوزارتين على دعم وتعزيز عمل الجمعيات الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم، وتنظيم العمل الأهلي وتطويره وحمايته، وتحديد آلية عمل القطاع غير الربحي، وتمكينه، ورفع مستوى كفاءة منظماته، وتوجيه موارده المالية وضمان تعددها بما يحقق رسالتها العامة وفق رؤية المملكة 2030.
وناقش الاجتماع آلية مشروع حوكمة جمعيات تحفيظ القرآن الكريم والجمعيات الدعوية ومعايير ومؤشرات الحوكمة لتحقيق الاستدامة، إلى جانب استعراض ممارسات الحوكمة في الجمعيات، وآلية تقييم الممارسات وفق الاشتراطات الفنية والإدارية الجديدة بما يحقق أهدافها ورسالتها العامة وفق رؤى وتوجيهات القيادة ومواكبة رؤية المملكة 2030.
كما تطرق الاجتماع إلى معايير السلامة المالية والامتثال والالتزام بالأنظمة واللوائح وكذلك جانب الشفافية والإفصاح، حيث تُعد حوكمة الجهات غير الربحية، إحدى مبادرات برنامج التحول الوطني، حيث شاهد الجميع عرضا مرئيا لمراحل المشروع وتنفيذه وأهدافه العامة التي تحقق رسالة الوزارتين.
يأتي الاجتماع في إطار حرص الوزارتين على دعم وتعزيز عمل الجمعيات الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم، وتنظيم العمل الأهلي وتطويره وحمايته، وتحديد آلية عمل القطاع غير الربحي، وتمكينه، ورفع مستوى كفاءة منظماته، وتوجيه موارده المالية وضمان تعددها بما يحقق رسالتها العامة وفق رؤية المملكة 2030.