جاء إعلان وزارة الداخلية صباح أمس (الخميس) ليؤكد مجددا حرص خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز على صحة الإنسان، وأنه الأولوية للقيادة مهما كانت الظروف في ما اتخذته المملكة من منظومة إجراءات احترازية للحد من انتشار جائحة فايروس كورونا المستجد، وذلك خدمة للمواطن والمقيم والمحافظة على سلامة الإنسان وصحته. وأشار بيان وزارة الداخلية إلى إيقاف كافة المناسبات والحفلات، وكذلك إيقاف كافة الأنشطة والفعاليات الترفيهية، وإغلاق دور السينما والمراكز الترفيهية الداخلية، وأماكن الألعاب الداخلية المستقلة أو الموجودة في المطاعم ومراكز التسوق ونحوها، والصالات والمراكز الرياضية، وتعليق تقديم خدمات الطلبات الداخلية في المطاعم والمقاهي وما في حكمها والاقتصار على تقديم الطلبات الخارجية وذلك لمدة 10 أيام قابلة للتمديد.
بدوره، وجه مساعد وزير الصحة المتحدث باسم الوزارة الدكتور محمد العبدالعالي أمس (الخميس)، عبر حسابه في «تويتر»، بـ 5 لاءات كرسائل توعوية للمواطنين والمقيمين على حد سواء، وذلك بعدم المجاملة على حساب صحتهم، قائلا: «لا تصافح، لا تعانق، لا تنزع الكمامة، لا تهمل غسل اليدين، لا تحضر التجمعات».
وبدأت المملكة إجراءات احترازية قبل ظهور أية حالة للفايروس بالمملكة، إذ أشادت العديد من دول العالم بما قامت به السعودية من إجراءات، ونهجت دول أخرى نهج الخطوات السعودية في ما يخص الإجراءات المتبعة حفاظا على أرواح شعوبها، وكيف استطاعت المملكة البدء بهذه الإجراءات الاحترازية قبل ظهور أي حالات، وعن كيفية تعامل القيادة السعودية مع الحدث بإجراءات حازمة ودقيقة، حيث كان الدعم الكبير والاهتمام الدقيق من قبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز لهذه الأزمة بتفاصيلها لضمان سلامة المواطن والمقيم على حدٍ سواء من هذا الفايروس الذي ينتشر في العالم، والذي يأتي في تحد كبير عالميا، حيث تتابع اللجنة التي شكّلت بأمر ولي العهد من القطاعات الحكومية وتجتمع بشكل يومي وتتابع بشكل تفصيلي ودقيق على مدار ٢٤ ساعة وتتخذ الإجراءات اللازمة الاحترازية لضمان عدم انتشار الوباء.
بدوره، وجه مساعد وزير الصحة المتحدث باسم الوزارة الدكتور محمد العبدالعالي أمس (الخميس)، عبر حسابه في «تويتر»، بـ 5 لاءات كرسائل توعوية للمواطنين والمقيمين على حد سواء، وذلك بعدم المجاملة على حساب صحتهم، قائلا: «لا تصافح، لا تعانق، لا تنزع الكمامة، لا تهمل غسل اليدين، لا تحضر التجمعات».
وبدأت المملكة إجراءات احترازية قبل ظهور أية حالة للفايروس بالمملكة، إذ أشادت العديد من دول العالم بما قامت به السعودية من إجراءات، ونهجت دول أخرى نهج الخطوات السعودية في ما يخص الإجراءات المتبعة حفاظا على أرواح شعوبها، وكيف استطاعت المملكة البدء بهذه الإجراءات الاحترازية قبل ظهور أي حالات، وعن كيفية تعامل القيادة السعودية مع الحدث بإجراءات حازمة ودقيقة، حيث كان الدعم الكبير والاهتمام الدقيق من قبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز لهذه الأزمة بتفاصيلها لضمان سلامة المواطن والمقيم على حدٍ سواء من هذا الفايروس الذي ينتشر في العالم، والذي يأتي في تحد كبير عالميا، حيث تتابع اللجنة التي شكّلت بأمر ولي العهد من القطاعات الحكومية وتجتمع بشكل يومي وتتابع بشكل تفصيلي ودقيق على مدار ٢٤ ساعة وتتخذ الإجراءات اللازمة الاحترازية لضمان عدم انتشار الوباء.