مهرجان أقيم قبل جائحة كورونا وسط العوامية
.. والأهالي يبدون إعجابهم بالفعليات.
شدد أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، على أهمية ترسية أول عقد استثماري لتشغيل مشروع وسط العوامية في محافظة القطيف، ضمن جهود هيئة تطوير المنطقة الشرقية، مشيراً إلى أن المشروع من المشاريع المهمة التي تهدف إلى رفع جودة حياة الإنسان وتنمية المكان، موضحا أنه مشروع نبيل حول منطقة عشوائية إلى منطقة تنبض بالحياة.
وأكد نائب أمير المنطقة الشرقية الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز، أن ترسية عقد تشغيل وتطوير وسط العوامية بمحافظة القطيف، يأتي تتويجاً لرؤية القيادة الرشيدة، إضافة إلى متابعة وتوجيهات أمير المنطقة الشرقية، وجهود العديد من الجهات الحكومية وفي مقدمتها أمانة المنطقة الشرقية.
ويهدف مشروع تطوير وسط العوامية إلى خلق بيئة جاذبة استثماريا، ووجهة سياحية ومركز حضاري وثقافي وفني، بمساحته البالغة 180.000متر مربع، وتصميمه الذي نفذ على الطراز التراثي الخليجي.
ويقع في محافظة القطيف التي يقطنها نحو 664.497 نسمة، وتحظى بنمو سكاني يقدر بـ2.4% سنويا، وتعتبر مدن القطيف وسيهات وصفوى وتاروت من المدن الرئيسية في المحافظة.
ويحتوي المشروع على 7 مكونات أساسية: مباني السوق الشعبية، والأبراج التراثية، والمركز الثقافي، والساحات، والبيت التراثي، والسوق المفتوحة، والطرق والمواقف.
وأكد نائب أمير المنطقة الشرقية الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز، أن ترسية عقد تشغيل وتطوير وسط العوامية بمحافظة القطيف، يأتي تتويجاً لرؤية القيادة الرشيدة، إضافة إلى متابعة وتوجيهات أمير المنطقة الشرقية، وجهود العديد من الجهات الحكومية وفي مقدمتها أمانة المنطقة الشرقية.
ويهدف مشروع تطوير وسط العوامية إلى خلق بيئة جاذبة استثماريا، ووجهة سياحية ومركز حضاري وثقافي وفني، بمساحته البالغة 180.000متر مربع، وتصميمه الذي نفذ على الطراز التراثي الخليجي.
ويقع في محافظة القطيف التي يقطنها نحو 664.497 نسمة، وتحظى بنمو سكاني يقدر بـ2.4% سنويا، وتعتبر مدن القطيف وسيهات وصفوى وتاروت من المدن الرئيسية في المحافظة.
ويحتوي المشروع على 7 مكونات أساسية: مباني السوق الشعبية، والأبراج التراثية، والمركز الثقافي، والساحات، والبيت التراثي، والسوق المفتوحة، والطرق والمواقف.