يواصل أبطال القوات العسكرية تحقيق الانتصارات على طول الحدود مع اليمن، ويحققون نجاحات برية وبحرية وجوية لحماية أراضي المملكة. ومن بين الإنجازات اعتراض جميع الصواريخ والطائرات المعادية التي تحطمت محاولاتها أمام كفاءة الدفاعات الجوية السعودية.
وجسدت القدرات العالية التي أظهرتها قوات الدفاع الجوي السعودي حالة من الاعتزاز والاطمئنان لدى المواطنين والمقيمين على أراضي المملكة، بعد أن نجحت في صد أكثر من 345 صاروخا باليستيا وأكثر من 515 طائرة مسيرة.
ونجحت قوات الدفاع الجوي السعودي منذ انطلاق عاصفة الحزم وإعادة الأمل في التصدي للهجمات الصاروخية المعادية بنجاح كبير وإفشالها بواسطة بطاريات صواريخ «باتريوت» المضادة للصواريخ الباليستية فتحقق وبنجاح إحباط تلك المحاولات التي تشنها عبثا مليشيات الحوثي لاستهداف مرافق مدنية وحيوية. وقد أعلنت قوات التحالف مرات عدة تصديها للعديد من الصواريخ الباليستية التي أطلقت على عدد من المناطق والتي أسقطت بفضل يقظة أبطال الدفاع الجوي ممثلين في وحدات الدفاع المضاد للصواريخ. ويعيش أهالي جازان وعسير ونجران ومثلهم في باقي مناطق المملكة، حالة من الثقة والاطمئنان في ظل قدرات قوات دفاعاتنا الجوية، ومعها جميع القوات العسكرية في البر والبحر، ولعل النجاحات التي حققتها منذ انطلاق عمليات عاصفة الحزم وإعادة الأمل في التصدي للهجمات الصاروخية المعادية، والهجمات البرية والبحرية البائسة كانت السبب وراء هذه الثقة وحال الطمأنينة التي يعيشها الأهالي ومع كل محاولة فاشلة تقدم عليها مليشيات الحوثي لاستهداف الوطن ومصالحه والقاطنين تحت سمائه تزيد الثقة وتستمر الحياة ويضيف العدو خسارة جديدة لسجل هزائمه المستمرة.
وجسدت القدرات العالية التي أظهرتها قوات الدفاع الجوي السعودي حالة من الاعتزاز والاطمئنان لدى المواطنين والمقيمين على أراضي المملكة، بعد أن نجحت في صد أكثر من 345 صاروخا باليستيا وأكثر من 515 طائرة مسيرة.
ونجحت قوات الدفاع الجوي السعودي منذ انطلاق عاصفة الحزم وإعادة الأمل في التصدي للهجمات الصاروخية المعادية بنجاح كبير وإفشالها بواسطة بطاريات صواريخ «باتريوت» المضادة للصواريخ الباليستية فتحقق وبنجاح إحباط تلك المحاولات التي تشنها عبثا مليشيات الحوثي لاستهداف مرافق مدنية وحيوية. وقد أعلنت قوات التحالف مرات عدة تصديها للعديد من الصواريخ الباليستية التي أطلقت على عدد من المناطق والتي أسقطت بفضل يقظة أبطال الدفاع الجوي ممثلين في وحدات الدفاع المضاد للصواريخ. ويعيش أهالي جازان وعسير ونجران ومثلهم في باقي مناطق المملكة، حالة من الثقة والاطمئنان في ظل قدرات قوات دفاعاتنا الجوية، ومعها جميع القوات العسكرية في البر والبحر، ولعل النجاحات التي حققتها منذ انطلاق عمليات عاصفة الحزم وإعادة الأمل في التصدي للهجمات الصاروخية المعادية، والهجمات البرية والبحرية البائسة كانت السبب وراء هذه الثقة وحال الطمأنينة التي يعيشها الأهالي ومع كل محاولة فاشلة تقدم عليها مليشيات الحوثي لاستهداف الوطن ومصالحه والقاطنين تحت سمائه تزيد الثقة وتستمر الحياة ويضيف العدو خسارة جديدة لسجل هزائمه المستمرة.