كشفت وزارة الصحة لـ«عكاظ» أن عدم الرد على الطلبات التي وصلت لأخذ لقاحات كوفيد-١٩ عبر تطبيق صحتي رغم مضي فترة تجاوزت 120 يوماً والمخاوف عن خروج أصحابها من القائمة، غير صحيح. واشارت إلى أن الطلبات تتم دراستها بشكل مستمر وأن عدم التواصل مع أصحابها لا يعني خروجهم من قائمة الفئات ذات الأولوية ولا يعني إلغاء الطلب، وحثت الصحة هؤلاء على الانتظار حتى يتم اشعارهم برسالة الترشيح لتلقي اللقاح. وأوضحت أن لقاح «فايزر-بيونتيك» يتكون من جرعتين تفصل بينهما فترة زمنية تراوح بين 3 و6 أسابيع، أما لقاح «أسترازينيكا-أكسفورد» فيتكون أيضا من جرعتين تفصل بينهما فترة زمنية تراوح بين 8 و12 أسبوعاً.
وأكدت الصحة مجددا أن اللقاحات المضادة لفايروس كورونا المستجد «كوفيد-19» آمنة وتحمي من المضاعفات الشديدة والوفاة بسبب الإصابة بالعدوى. وأن الدراسات الحديثة تفيد بأن فعالية اللقاحات تتأثر إيجاباً بزيادة المدة بين الجرعتين، وبناءً على التحديثات العلمية فإن المواعيد المحسوبة تكون وفق ما يتناسب مع نوع اللقاح المعطى للمستفيد، عقب تصاعد الاستفسارات حول المدة التي يتم تحديدها بين اللقاحين التي تصل في بعض الحالات إلى 90 يوماً.
وبينت أنه لا يتم اختيار نوع اللقاح من الأشخاص المستفيدين، سواء «فايزر» أو «أسترازينيكا»، وإنما يتم التوزيع بناءً على قائمة الأولوية المصرح عنها من الوزارة، فعندما يحين موعد الشخص الراغب بالتطعيم يتم إعطاؤه جرعة اللقاح، فكلاهما آمن ويحمي من المضاعفات الشديدة والوفاة.
وحول الأعراض الجانبية المحتمل ظهورها بعد تلقي اللقاح، أوضحت الصحة أن منها الشعور بالتعب والصداع، ألم في موضع الحقن، آلام في العضلات والشعور بالتوعك، ارتفاع درجة الحرارة ورعشة بالجسم.
وقالت الصحة إن الحساسية غير المفرطة بأنواعها والحساسية المفرطة التي لا تتعلق باللقاحات أو العلاجات القابلة للحقن مثل (حساسية الطعام أو الحيوانات الأليفة أو سموم الحشرات والزواحف أو الحساسية من المهيجات البيئية أو اللاتكس أو الأدوية الفموية) ليست موانع للتطعيم.
وأكدت الصحة مجددا أن اللقاحات المضادة لفايروس كورونا المستجد «كوفيد-19» آمنة وتحمي من المضاعفات الشديدة والوفاة بسبب الإصابة بالعدوى. وأن الدراسات الحديثة تفيد بأن فعالية اللقاحات تتأثر إيجاباً بزيادة المدة بين الجرعتين، وبناءً على التحديثات العلمية فإن المواعيد المحسوبة تكون وفق ما يتناسب مع نوع اللقاح المعطى للمستفيد، عقب تصاعد الاستفسارات حول المدة التي يتم تحديدها بين اللقاحين التي تصل في بعض الحالات إلى 90 يوماً.
وبينت أنه لا يتم اختيار نوع اللقاح من الأشخاص المستفيدين، سواء «فايزر» أو «أسترازينيكا»، وإنما يتم التوزيع بناءً على قائمة الأولوية المصرح عنها من الوزارة، فعندما يحين موعد الشخص الراغب بالتطعيم يتم إعطاؤه جرعة اللقاح، فكلاهما آمن ويحمي من المضاعفات الشديدة والوفاة.
وحول الأعراض الجانبية المحتمل ظهورها بعد تلقي اللقاح، أوضحت الصحة أن منها الشعور بالتعب والصداع، ألم في موضع الحقن، آلام في العضلات والشعور بالتوعك، ارتفاع درجة الحرارة ورعشة بالجسم.
وقالت الصحة إن الحساسية غير المفرطة بأنواعها والحساسية المفرطة التي لا تتعلق باللقاحات أو العلاجات القابلة للحقن مثل (حساسية الطعام أو الحيوانات الأليفة أو سموم الحشرات والزواحف أو الحساسية من المهيجات البيئية أو اللاتكس أو الأدوية الفموية) ليست موانع للتطعيم.