اعتبارا من اليوم (الأحد) تعود الحياة إلى طبيعتها في الأنشطة والفعاليات الترفيهية ودور السينما والمراكز الترفيهية الداخلية، وأماكن الألعاب الداخلية المستقلة، أو الموجودة في المطاعم ومراكز التسوق، ونحوها والصالات المراكز الرياضية، وتقديم خدمات الطلبات الداخلية في المطاعم والمقاهي وما في حكمها.
وكشفت وزارة الداخلية أنه تقرر عدم تمديد العمل بالإجراءات الاحترازية الواردة في البيانين الصادرين في 21 جمادى الآخرة (الموافق 3 فبراير)، و2 رجب (الموافق 14 فبراير)، باستثناء استمرار إيقاف المناسبات والحفلات كافة، ويشمل ذلك حفلات الزواج، واجتماعات الشركات وما في حكمها، في قاعات الحفلات وصالات الأفراح المستقلة أو التابعة للفنادق، وكذلك في الاستراحات والمخيمات التي تستخدم لتلك الأغراض، حتى إشعار آخر، إضافة إلى بقاء الحد الأقصى للتجمعات البشرية في المناسبات الاجتماعية عند (20) شخصاً، واستمرار توزيع الصلوات على الجنائز في المقابر على جميع أوقات اليوم، وعدم التهاون في تطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية والبروتوكولات المعتمدة للأنشطة كافة، للمحافظة على الصحة العامة، وحماية المكتسبات التي تحققت خلال الفترة الماضية على جميع المستويات. وأكدت وزارة الداخلية أن المرحلة القادمة ستشهد زيادة حملات التفتيش؛ للتأكد من التزام جميع الأفراد والمنشآت بالإجراءات الاحترازية، وتوقيع الغرامات على المخالفين، مشددة على أن جميع الإجراءات الاحترازية تخضع للتقييم المستمر من قبل الجهات المختصة، بحسب تطورات الوضع الوبائي.
لمنع الزحام في المطاعم.. «5 في طاولة».. الكاميرات تراقب!
في السياق، أعلنت وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان، برتوكولات التباعد الاجتماعي في المطاعم والمقاهي، مشددة على ضرورة تطبيق التباعد الاجتماعي في أماكن استلام الطلبات والانتظار بمسافة متر ونصف، وأن يعامل أفراد الأسرة الواحدة كفرد واحد ولا يلزم التباعد بينهم، كما وضعت الوزارة آلية لإدارة قائمة الانتظار بحيث تمنع تكدس العملاء عند مدخل المطاعم أو المقاهي ويكون طريق الحجز المسبق بالتطبيقات الإلكترونية أو الهاتف، داعية إلى منع انتظار الأفراد داخل المطعم سواء للحصول على الطلبات أو طاولة للجلوس، ومنع التزاحم والتدافع عند المداخل والمخارج، ومنع تقديم الطعام داخل المطعم في حال تعذر تطبيق مسافة التباعد بـ3 أمتار، ومنع المشاركة لأكثر من مجموعة على طاولة واحدة، وألا يزيد عدد الأفراد على الطاولة الواحدة على 5 أشخاص حتى ولو كانوا من أسرة واحدة أو أصدقاء.
كما دعت الوزارة إلى تفعيل كاميرات المراقبة CCTV والتأكد من تغطيتها كافة المناطق بالمطاعم والمقاهي، وقياس درجة الحرارة للعملاء قبل السماح لهم بالدخول، ومنع دخول العملاء الذين يعانون من ارتفاع في درجة الحرارة أو أعراض تنفسية، وعدم تمكين أي شخص من القائمين على تقديم خدمات الأطعمة والمشروبات في حال كان لديهم أعراض مشابهة للإنفلونزا من العمل أو دخول المنشأة حتى زوال الأعراض حسب تقرير الطبيب المعالج، وتسجيل درجة الحرارة وبيانات التواصل وحفظها في سجل مخصص، فيما اشترطت الوزارة إلزامية وجود تطبيق «توكلنا» لدى العملاء قبل دخول المطاعم والمقاهي.
وكشفت وزارة الداخلية أنه تقرر عدم تمديد العمل بالإجراءات الاحترازية الواردة في البيانين الصادرين في 21 جمادى الآخرة (الموافق 3 فبراير)، و2 رجب (الموافق 14 فبراير)، باستثناء استمرار إيقاف المناسبات والحفلات كافة، ويشمل ذلك حفلات الزواج، واجتماعات الشركات وما في حكمها، في قاعات الحفلات وصالات الأفراح المستقلة أو التابعة للفنادق، وكذلك في الاستراحات والمخيمات التي تستخدم لتلك الأغراض، حتى إشعار آخر، إضافة إلى بقاء الحد الأقصى للتجمعات البشرية في المناسبات الاجتماعية عند (20) شخصاً، واستمرار توزيع الصلوات على الجنائز في المقابر على جميع أوقات اليوم، وعدم التهاون في تطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية والبروتوكولات المعتمدة للأنشطة كافة، للمحافظة على الصحة العامة، وحماية المكتسبات التي تحققت خلال الفترة الماضية على جميع المستويات. وأكدت وزارة الداخلية أن المرحلة القادمة ستشهد زيادة حملات التفتيش؛ للتأكد من التزام جميع الأفراد والمنشآت بالإجراءات الاحترازية، وتوقيع الغرامات على المخالفين، مشددة على أن جميع الإجراءات الاحترازية تخضع للتقييم المستمر من قبل الجهات المختصة، بحسب تطورات الوضع الوبائي.
لمنع الزحام في المطاعم.. «5 في طاولة».. الكاميرات تراقب!
في السياق، أعلنت وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان، برتوكولات التباعد الاجتماعي في المطاعم والمقاهي، مشددة على ضرورة تطبيق التباعد الاجتماعي في أماكن استلام الطلبات والانتظار بمسافة متر ونصف، وأن يعامل أفراد الأسرة الواحدة كفرد واحد ولا يلزم التباعد بينهم، كما وضعت الوزارة آلية لإدارة قائمة الانتظار بحيث تمنع تكدس العملاء عند مدخل المطاعم أو المقاهي ويكون طريق الحجز المسبق بالتطبيقات الإلكترونية أو الهاتف، داعية إلى منع انتظار الأفراد داخل المطعم سواء للحصول على الطلبات أو طاولة للجلوس، ومنع التزاحم والتدافع عند المداخل والمخارج، ومنع تقديم الطعام داخل المطعم في حال تعذر تطبيق مسافة التباعد بـ3 أمتار، ومنع المشاركة لأكثر من مجموعة على طاولة واحدة، وألا يزيد عدد الأفراد على الطاولة الواحدة على 5 أشخاص حتى ولو كانوا من أسرة واحدة أو أصدقاء.
كما دعت الوزارة إلى تفعيل كاميرات المراقبة CCTV والتأكد من تغطيتها كافة المناطق بالمطاعم والمقاهي، وقياس درجة الحرارة للعملاء قبل السماح لهم بالدخول، ومنع دخول العملاء الذين يعانون من ارتفاع في درجة الحرارة أو أعراض تنفسية، وعدم تمكين أي شخص من القائمين على تقديم خدمات الأطعمة والمشروبات في حال كان لديهم أعراض مشابهة للإنفلونزا من العمل أو دخول المنشأة حتى زوال الأعراض حسب تقرير الطبيب المعالج، وتسجيل درجة الحرارة وبيانات التواصل وحفظها في سجل مخصص، فيما اشترطت الوزارة إلزامية وجود تطبيق «توكلنا» لدى العملاء قبل دخول المطاعم والمقاهي.