أشاد تقرير أصدرته الأمم المتحدةعن الفقد والهدر الغذائي، بجودة دراسة الهدر والفقد الغذائي في المملكة، ما وضع دراستها في مقدمة 17 دولة شاركت بدراسات جيدة على مستوى الجودة، بحسب التقييم الوارد في التقرير الأممي.
وأكد التقرير أن المملكة واحدة من 3 دول في غرب آسيا، أجادت صياغة بياناتها حول موضوع هدر الغذاء على مستوى الأسر، إذ وصفتها الأمم المتحدة في تقريرها بذات الموثوقية العالية، لأن المملكة ممثلةً في المؤسسة العامة للحبوب (SAGO) بنت دراساتها على تحليل تكوين النفايات.
وأفاد التقرير أن دراسة المملكة المقدمة في هذا الجانب أخضعت 21730 عينة من المواد الغذائية في مرحلة الاستهلاك، عبر 35 مدينة ومحافظة، مما منحها التميّز والأفضلية من بين باقي الدول المشاركة، حيث اختار التقرير الأممي وصف عينة كبيرة عند قياس وتقييم العينة المختارة محلّ الدراسة، ما أسهم في الوصول إلى نتائج ذات ثقة وجودة عالية.
ولفت تقرير الأمم المتحدة الانتباه إلى تميّز المملكة بوصفها إحدى الدولتين اللتين أجريتا دراسات غير منزلية للهدر الغذائي، من خلال دراسة خط الأساس التي عملت عليها المؤسسة العامة للحبوب (SAGO)، وتضمنت إجراء قياس مباشر وواسع النطاق للفقد والهدر في الغذاء على مجموعة من المواقع الجغرافية ومتاجر البيع بالتجزئة.
وأكد التقرير أن المملكة واحدة من 3 دول في غرب آسيا، أجادت صياغة بياناتها حول موضوع هدر الغذاء على مستوى الأسر، إذ وصفتها الأمم المتحدة في تقريرها بذات الموثوقية العالية، لأن المملكة ممثلةً في المؤسسة العامة للحبوب (SAGO) بنت دراساتها على تحليل تكوين النفايات.
وأفاد التقرير أن دراسة المملكة المقدمة في هذا الجانب أخضعت 21730 عينة من المواد الغذائية في مرحلة الاستهلاك، عبر 35 مدينة ومحافظة، مما منحها التميّز والأفضلية من بين باقي الدول المشاركة، حيث اختار التقرير الأممي وصف عينة كبيرة عند قياس وتقييم العينة المختارة محلّ الدراسة، ما أسهم في الوصول إلى نتائج ذات ثقة وجودة عالية.
ولفت تقرير الأمم المتحدة الانتباه إلى تميّز المملكة بوصفها إحدى الدولتين اللتين أجريتا دراسات غير منزلية للهدر الغذائي، من خلال دراسة خط الأساس التي عملت عليها المؤسسة العامة للحبوب (SAGO)، وتضمنت إجراء قياس مباشر وواسع النطاق للفقد والهدر في الغذاء على مجموعة من المواقع الجغرافية ومتاجر البيع بالتجزئة.