في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها دول وشعوب العالم، والحروب والصراعات التي تعاني منها دول المنطقة، تبقى الدبلوماسية السعودية حاضرة وبقوة لمعالجة الأزمات ومواجهة التحديات، منطلقة من مكانتها العالمية، وقوتها الاقتصادية، ما مكّنها من لعب دور محوري بالشراكة مع الدول الفاعلة والصديقة من إيجاد الحلول لمشاكل أنهكت الشعوب، وأزمات تهدد مستقبلها، وحروب تقلق سكينتها.
ولأن المملكة لما لها من قبول لدى شعوب العالم، وعلاقات متميزة مع الدول التي تحرص على تكريس الأمن والاستقرار، تحولت إلى قبلة لزعماء وساسة دول فاعلة، من أجل البحث والتشاور، وتمتين العلاقات مع مملكة العدل والسلم والسلام، التي أخذت على عاتقها الانحياز للشعوب، التي ما زالت تعاني ويلات أنظمة إرهابية فاسدة، غلبت تمويل أعمالها ومخططاتها الإرهابية، على حساب تمكين هذه الشعوب من حياة كريمة، وآثرت تغذية الحروب والصراعات مقابل العمل على زعزعة أمن واستقرار دول العالم والمنطقة.
ولأن سياسة المملكة ثابتة لا تتغير، نالت الثقة، وأصبحت محط أنظار العالم، كونها تؤمن بالحوار، مع الجرأة في طرح وجهة النظر بكل وضوح وصراحة، ملتزمة بالوعد والعهد، ما تمخض عنها اتفاقات نوعية في مختلف المجالات الأمنية والعسكرية والسياسية والاقتصادية مع الدول الشقيقة والصديقة.
ولأن المملكة لما لها من قبول لدى شعوب العالم، وعلاقات متميزة مع الدول التي تحرص على تكريس الأمن والاستقرار، تحولت إلى قبلة لزعماء وساسة دول فاعلة، من أجل البحث والتشاور، وتمتين العلاقات مع مملكة العدل والسلم والسلام، التي أخذت على عاتقها الانحياز للشعوب، التي ما زالت تعاني ويلات أنظمة إرهابية فاسدة، غلبت تمويل أعمالها ومخططاتها الإرهابية، على حساب تمكين هذه الشعوب من حياة كريمة، وآثرت تغذية الحروب والصراعات مقابل العمل على زعزعة أمن واستقرار دول العالم والمنطقة.
ولأن سياسة المملكة ثابتة لا تتغير، نالت الثقة، وأصبحت محط أنظار العالم، كونها تؤمن بالحوار، مع الجرأة في طرح وجهة النظر بكل وضوح وصراحة، ملتزمة بالوعد والعهد، ما تمخض عنها اتفاقات نوعية في مختلف المجالات الأمنية والعسكرية والسياسية والاقتصادية مع الدول الشقيقة والصديقة.