أثبت صندوق الاستثمارات العامة نجاحه في السير قدماً نحو تحقيق هدفه ليصبح الصندوق السيادي الأول عالمياً، بنجاحه خلال فترة وجيزة في توقيع اتفاقية تسهيل ائتماني متعدد العملات بقيمة 15 مليار دولار (الأعلى في تاريخ الصندوق).
كما أن توقيع الصندوق مع مجموعة مالية مكونة من 17 مؤسسة مالية دولية في عدة قارات تؤكد مدى ثقة كبار المستثمرين المؤسسيين بأهداف الصندوق ونجاح استثماراته في العديد من القطاعات، وهو ما نتج عنه تحقيق الصندوق أرباحاً تجاوزت 100% في بعض الاستثمارات السابقة.
ويشكل التسهيل الائتماني جزءاً من إستراتيجية التمويل المتنوعة والمستدامة للصندوق ضمن برامج تحقيق الرؤية الخاصة بالصندوق للفترة ما بين 2021-2025.
وستنعكس نجاحات الصندوق على الاستثمارات المحلية، خصوصاً أن الصندوق يسعى لضخ 150 مليار ريال سنوياً في الاقتصاد المحلي بمعظم قطاعاته، وهو ما سيدعم الحركة الاقتصادية، وسرعة دوران النقد.
كما أن توقيع الصندوق مع مجموعة مالية مكونة من 17 مؤسسة مالية دولية في عدة قارات تؤكد مدى ثقة كبار المستثمرين المؤسسيين بأهداف الصندوق ونجاح استثماراته في العديد من القطاعات، وهو ما نتج عنه تحقيق الصندوق أرباحاً تجاوزت 100% في بعض الاستثمارات السابقة.
ويشكل التسهيل الائتماني جزءاً من إستراتيجية التمويل المتنوعة والمستدامة للصندوق ضمن برامج تحقيق الرؤية الخاصة بالصندوق للفترة ما بين 2021-2025.
وستنعكس نجاحات الصندوق على الاستثمارات المحلية، خصوصاً أن الصندوق يسعى لضخ 150 مليار ريال سنوياً في الاقتصاد المحلي بمعظم قطاعاته، وهو ما سيدعم الحركة الاقتصادية، وسرعة دوران النقد.