يرى أهالي ثربان بمحافظة المجاردة، أن الحدائق العامة والمسطحات الخضراء من أهم المشاريع التي تعمل الأمانات والبلديات على إنشائها وتهيئتها في المدن والمحافظات والمراكز لتكون متنفساً للسكان. ويؤكدون أنها تأتي مع اعتماد المخططات السكنية، التي تشتمل على كثير من الخدمات. وقالوا إن اعتماد وتنفيذ المخططات دون حدائق واسعة ومكتملة ليست ذات قيمة، وهذا هو حال مخطط الطلاليع الذي اعتمد قبل أكثر من 28 عاماً تقريباً.
وقال عدد من السكان إن معاناتهم تعود لثلاثة عقود بسبب تعثر مخطط الطلاليع بصفة عامة وحديقة المركز الوحيدة بصفة خاصة والحلم الذي يراودهم وأسرهم وأطفالهم من سنوات بوجود حديقة نموذجية وواسعة ومكتملة كباقي الحدائق التي يقصدونها في المدن والمحافظات المجاورة، ويتمنون أن يأتي اليوم الذي يختصرون فيه الوقت والجهد لقضاء أوقات ممتعة مع أفراد أسرهم بدلاً من الذهاب إلى المدن والمحافظات والتي قد يكون الوصول إليها مكلفاً عليهم مادياً ويجلب لهم ألماً دائماً بفقد أحد أفراد الأسرة جراء الحوادث المرورية.
وأشاروا إلى ضرورة تصميم حديقة المركز الحالية بشكل حديث تتوافر فيها عوامل الراحة مثل أماكن الجلوس ووسائل التسلية المختلفة ومناطق ألعاب للأطفال وأماكن بيع المأكولات والمشروبات والمسجد ودورات المياه،
وأضافوا أن مشروع الحديقة الوحيدة وسط المركز ما زال في مخاض عسير منذ الولادة الأولى للمشروع الذي تعثر منذ ولادته بعد أن عملت البلدية على تسوير الموقع بطريقه هشة ووضع ستة أعمدة إنارة بجانب الحوش لكي يصمت السكان عن مطالبتهم المتكررة بإنجاز الحديقة.
وقالوا إنه من المفترض أن تقوم البلدية بحلول سريعة لحل المشكلة وعدم التزام الصمت، لينعموا باكتمال مخطط الطلاليع الحكومي ومرافقه فقد قدمت أجيال وذهبت أجيال وما زال حال المخطط والحديقة كما هو.
وقال عدد من السكان إن معاناتهم تعود لثلاثة عقود بسبب تعثر مخطط الطلاليع بصفة عامة وحديقة المركز الوحيدة بصفة خاصة والحلم الذي يراودهم وأسرهم وأطفالهم من سنوات بوجود حديقة نموذجية وواسعة ومكتملة كباقي الحدائق التي يقصدونها في المدن والمحافظات المجاورة، ويتمنون أن يأتي اليوم الذي يختصرون فيه الوقت والجهد لقضاء أوقات ممتعة مع أفراد أسرهم بدلاً من الذهاب إلى المدن والمحافظات والتي قد يكون الوصول إليها مكلفاً عليهم مادياً ويجلب لهم ألماً دائماً بفقد أحد أفراد الأسرة جراء الحوادث المرورية.
وأشاروا إلى ضرورة تصميم حديقة المركز الحالية بشكل حديث تتوافر فيها عوامل الراحة مثل أماكن الجلوس ووسائل التسلية المختلفة ومناطق ألعاب للأطفال وأماكن بيع المأكولات والمشروبات والمسجد ودورات المياه،
وأضافوا أن مشروع الحديقة الوحيدة وسط المركز ما زال في مخاض عسير منذ الولادة الأولى للمشروع الذي تعثر منذ ولادته بعد أن عملت البلدية على تسوير الموقع بطريقه هشة ووضع ستة أعمدة إنارة بجانب الحوش لكي يصمت السكان عن مطالبتهم المتكررة بإنجاز الحديقة.
وقالوا إنه من المفترض أن تقوم البلدية بحلول سريعة لحل المشكلة وعدم التزام الصمت، لينعموا باكتمال مخطط الطلاليع الحكومي ومرافقه فقد قدمت أجيال وذهبت أجيال وما زال حال المخطط والحديقة كما هو.