بدأت لجان التحكيم في تقييم مبادرات ملتقى مكة الثقافي في دورته الحالية تحت شعار «كيف نكون قدوة في العالم الرقمي» لترشيح الفائزين في الأفرع الثلاثة، المبادرات المؤسسية، الفردية، والمحافظات.
وأوضحت أمانة الملتقى أن لجان تحكيم المبادرات مكونة من 10 أكاديميين من جامعات المنطقة متخصصين في التقنية والابتكار وريادة الأعمال، وسيتم تقييم المبادرات البالغ عددها 411 مبادرة مؤسسة وفردية عبر التقارير المرصودة ومطابقتها للمعايير المعتمدة التي تراعي ضرورة وضوح فكرة المبادرة، ومؤشرات التميز والإبداع والاستدامة، بالإضافة إلى منهجية المبادرة وإمكانية التنفيذ والنتائج التي تلامس الأثر المتوقع.
وأضافت أن لجنة التحكيم سأخذ في الاعتبار عدة عوامل تتمثل في مدى ارتباط المبادرات بأهداف الملتقى الخمسة في دورته لهذا العام التي تسعى لتعزيز الاستفادة من التطورات الحديثة في الاتصالات وتقنيات المعلومات، وبناء التواصل الإيجابي وإثراء المحتوى في الوسائط الرقمية، ودعم استخدام الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني لتطبيقات تعزز مكة الذكية، وتفعيل دور الجامعات والجهات ذات العلاقة لإكساب المهارات الرقمية الحديثة، وأتمتة العمل لربط الجهات الحكومية بالمنطقة مع الإمارة إلكترونياً.
ونوهت الأمانة إلى أن جوائز الملتقى لهذا العام ستقدم للثلاثة الأوائل الفائزين في المبادرات المؤسسية والفردية والمحافظات، مشيرة إلى أن الملتقى منذ انطلاقته عمل على تعزيز مبدأ القدوة في العالم الرقمي إذ نفذت الجهات عدة دورات تدريبية «عن بُعد» استفاد منها أكثر من 24 ألف متدرب ومتدربة من أبناء منطقة مكة المكرمة، وتنوعت المجالات بين؛ التحول الرقمي في قطاع الحج والعمرة، والذكاء الاصطناعي لتطبيقات تعزز بناء مكة الذكية، والمدن الذكية والاستدامة، وسبل توظيف التقنية في خصوصية منطقة مكة المكرمة ومحافظاتها، ومستويات وعوائق التحول الرقمي والحلول المطروحة، وأبرز المفاهيم الخاطئة عن التحول الرقمي.
وأشارت أمانة الملتقى الى أن من أهم مخرجات الملتقى لهذا العام أبرز مخرجات إنشاء تطبيقات هواتف ذكية ومنصات إلكترونية، واستخدام التقنية بالمنطقة وصناعة قدوات رقمية، واستقطاب علماء محليين ودوليين في المجال الرقمي. وزادت أمانة الملتقى أنها قبل 5 أشهر أنهت التقييم والتحكيم المبدئي لجميع المبادرات المؤسسية والفردية ونتج عنها اعتماد 411 مبادرة وتمت في ذلك مراعاة العدالة، والشفافية والشمولية لجميع الجوانب المتطلبة لتقييم أثر المبادرة الرقمية منها تنوع وحجم الفئة المستهدفة، ووضوح منهجية وخطوات التنفيذ، والكفاءة في إدارة أنشطة المبادرة.
وأوضحت أمانة الملتقى أن لجان تحكيم المبادرات مكونة من 10 أكاديميين من جامعات المنطقة متخصصين في التقنية والابتكار وريادة الأعمال، وسيتم تقييم المبادرات البالغ عددها 411 مبادرة مؤسسة وفردية عبر التقارير المرصودة ومطابقتها للمعايير المعتمدة التي تراعي ضرورة وضوح فكرة المبادرة، ومؤشرات التميز والإبداع والاستدامة، بالإضافة إلى منهجية المبادرة وإمكانية التنفيذ والنتائج التي تلامس الأثر المتوقع.
وأضافت أن لجنة التحكيم سأخذ في الاعتبار عدة عوامل تتمثل في مدى ارتباط المبادرات بأهداف الملتقى الخمسة في دورته لهذا العام التي تسعى لتعزيز الاستفادة من التطورات الحديثة في الاتصالات وتقنيات المعلومات، وبناء التواصل الإيجابي وإثراء المحتوى في الوسائط الرقمية، ودعم استخدام الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني لتطبيقات تعزز مكة الذكية، وتفعيل دور الجامعات والجهات ذات العلاقة لإكساب المهارات الرقمية الحديثة، وأتمتة العمل لربط الجهات الحكومية بالمنطقة مع الإمارة إلكترونياً.
ونوهت الأمانة إلى أن جوائز الملتقى لهذا العام ستقدم للثلاثة الأوائل الفائزين في المبادرات المؤسسية والفردية والمحافظات، مشيرة إلى أن الملتقى منذ انطلاقته عمل على تعزيز مبدأ القدوة في العالم الرقمي إذ نفذت الجهات عدة دورات تدريبية «عن بُعد» استفاد منها أكثر من 24 ألف متدرب ومتدربة من أبناء منطقة مكة المكرمة، وتنوعت المجالات بين؛ التحول الرقمي في قطاع الحج والعمرة، والذكاء الاصطناعي لتطبيقات تعزز بناء مكة الذكية، والمدن الذكية والاستدامة، وسبل توظيف التقنية في خصوصية منطقة مكة المكرمة ومحافظاتها، ومستويات وعوائق التحول الرقمي والحلول المطروحة، وأبرز المفاهيم الخاطئة عن التحول الرقمي.
وأشارت أمانة الملتقى الى أن من أهم مخرجات الملتقى لهذا العام أبرز مخرجات إنشاء تطبيقات هواتف ذكية ومنصات إلكترونية، واستخدام التقنية بالمنطقة وصناعة قدوات رقمية، واستقطاب علماء محليين ودوليين في المجال الرقمي. وزادت أمانة الملتقى أنها قبل 5 أشهر أنهت التقييم والتحكيم المبدئي لجميع المبادرات المؤسسية والفردية ونتج عنها اعتماد 411 مبادرة وتمت في ذلك مراعاة العدالة، والشفافية والشمولية لجميع الجوانب المتطلبة لتقييم أثر المبادرة الرقمية منها تنوع وحجم الفئة المستهدفة، ووضوح منهجية وخطوات التنفيذ، والكفاءة في إدارة أنشطة المبادرة.