أكد الخبراء والمختصون المشاركون في ورشة عمل حول «حقوق الإنسان وتعزيز التنوع الثقافي ومكافحة خطاب الكراهية»، التي نظمتها هيئة حقوق الإنسان بالتعاون مع مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، واختتمت بالرياض أمس (الثثلاثاء)؛ بهدف زيادة الوعي وتعزيز وبناء قدرات الكوادر الوطنية من موظفي المؤسسات الحكومية والمجتمع المدني والقطاع الخاص من أجل التصدي لخطاب الكراهية وتعزيز التنوع الثقافي، أن المملكة بذلت جهودا متعددة ونوعية لتعزيز التنوع الثقافي ومكافحة خطاب الكراهية، فعلى المستوى الدولي انضمّت المملكة إلى اتفاقية الأمم المتحدة الخاصة بالقضاء على جميع أشكال التمييز العنصري.
وعلى المستوى الإقليمي صادقت المملكة على عددٍ من الاتفاقيات والمعاهدات الإقليمية التي تكافح جميع أشكال التمييز القائمة على العرق أو الدين أو اللون، وعلى المستوى الوطني أولت أنظمة المملكة أهمية قصوى لمبدأ المساواة ومكافحة التمييز العنصري.
واستعرضت الورشة الإطار القانوني الدولي لخطاب الكراهية ومفهومه، والإعلانات والبرامج المتعلقة بمكافحة خطاب الكراهية وتعزيز التنوع الثقافي، والخطاب السياسي والأيديولوجي، وأهمية استخدام التكنولوجيا كأداة في التصدي لخطاب الكراهية، والتحديات والإستراتيجيات المرتبطة بذلك، ودور المجتمع المدني في مواجهة خطاب الكراهية ونشر التسامح.
وعلى المستوى الإقليمي صادقت المملكة على عددٍ من الاتفاقيات والمعاهدات الإقليمية التي تكافح جميع أشكال التمييز القائمة على العرق أو الدين أو اللون، وعلى المستوى الوطني أولت أنظمة المملكة أهمية قصوى لمبدأ المساواة ومكافحة التمييز العنصري.
واستعرضت الورشة الإطار القانوني الدولي لخطاب الكراهية ومفهومه، والإعلانات والبرامج المتعلقة بمكافحة خطاب الكراهية وتعزيز التنوع الثقافي، والخطاب السياسي والأيديولوجي، وأهمية استخدام التكنولوجيا كأداة في التصدي لخطاب الكراهية، والتحديات والإستراتيجيات المرتبطة بذلك، ودور المجتمع المدني في مواجهة خطاب الكراهية ونشر التسامح.