تأكيد ولي العهد الأمير محمد بن سلمان أن مبادرة السعودية الخضراء، ومبادرة الشرق الأوسط الأخضر، تأتي انطلاقا من دور المملكة الريادي تجاه القضايا الدولية المشتركة، واستكمالا لجهودها لحماية كوكب الأرض خلال فترة ترؤوسها مجموعة العشرين العام الماضي، الذي نتج عنه إصدار إعلان خاص حول البيئة وتبني مفهوم الاقتصاد الدائري للكربون، وتأسيس أول مجموعة عمل خاصة للبيئة فيها، يثبت للقاصي والداني أننا أمام شخصية استثنائية، يعمل ليل نهار، وبخطط مدروسة، ووفق عمل مؤسسي في جميع المجالات، التي تهم الوطن والمواطن، مبهراً العالم بما تحقق من إنجازات في وقت قصير.
يسير ولي العهد بالمملكة مستنيرا بتوجيهات خادم الحرمين الشريفين، نحو تحقيق قفزات نوعية في المجالات العسكرية والسياسية والاقتصادية والتكنولوجية والصحية والتعليمية، رغم الظروف الصعبة التي تمر بها المنطقة، التي تموج بالحروب، وتعاني من الصراعات والخلافات، أدخلت دولاً وشعوباً دوائر المجاعة والانهيار والفقر، بينما وقفت المملكة صامدة في وجه التحديات، بل ولم تنس مد يد العون لهذه الدول التي ما زالت تصارع من أجل معالجة أوضاعها وتجاوز أزماتها.
يبقى ولي العهد الأمير محمد بن سلمان عضيد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز القائد الملهم بحكمته وحنكته، بعد أن نجح في خلق هيبة ومكانة للمملكة خارجياً، بتوازنات وعلاقات نموذجية متكافئة، واتفاقيات متنوعة، ولاعب رئيسي في خلق المعادلات الدولية، إضافة إلى ترسيخ الأمن والاستقرار للمواطن والمقيم في الداخل، مسنودا بمشاريع الخير، التي تسير بخطى حثيثة، تبعث الاطمئنان في النفوس، وتضمن مستقبلاً زاهراً لدولة حديثة، أخذت على عاتقها صون وضمان حقوق الإنسان، ليعيش بكرامة.
يسير ولي العهد بالمملكة مستنيرا بتوجيهات خادم الحرمين الشريفين، نحو تحقيق قفزات نوعية في المجالات العسكرية والسياسية والاقتصادية والتكنولوجية والصحية والتعليمية، رغم الظروف الصعبة التي تمر بها المنطقة، التي تموج بالحروب، وتعاني من الصراعات والخلافات، أدخلت دولاً وشعوباً دوائر المجاعة والانهيار والفقر، بينما وقفت المملكة صامدة في وجه التحديات، بل ولم تنس مد يد العون لهذه الدول التي ما زالت تصارع من أجل معالجة أوضاعها وتجاوز أزماتها.
يبقى ولي العهد الأمير محمد بن سلمان عضيد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز القائد الملهم بحكمته وحنكته، بعد أن نجح في خلق هيبة ومكانة للمملكة خارجياً، بتوازنات وعلاقات نموذجية متكافئة، واتفاقيات متنوعة، ولاعب رئيسي في خلق المعادلات الدولية، إضافة إلى ترسيخ الأمن والاستقرار للمواطن والمقيم في الداخل، مسنودا بمشاريع الخير، التي تسير بخطى حثيثة، تبعث الاطمئنان في النفوس، وتضمن مستقبلاً زاهراً لدولة حديثة، أخذت على عاتقها صون وضمان حقوق الإنسان، ليعيش بكرامة.