قدم بيت منتصف الطريق في مستشفى إرادة والصحة النفسية بمنطقة الجوف خدماته لـ 159 مستفيداً تعافوا من الإدمان، كما نظم لهم 8 رحلات ترفيهية في المواقع الأثرية وبحيرة دومة الجندل والمتنزهات والحدائق.
وبينت صحة الجوف أن البيت يوفر بيئة آمنة ومرحلة انتقالية للمدمنين، وتهيئتهم لمواجهة الحياة والتعامل مع ضغوطاتها، والبيت يُعتبر محطة محورية لتأهيل مرضى الإدمان وضمان عدم عودتهم للتعاطي. وتبلغ الطاقة الاستيعابية في البيت 20 سريراً، ويضم فريقاً طبياً وتمريضياً متكاملاً وسط بيئة داعمة يكتسب المتعافي من خلالها مهارات ضرورية لكيفية التعامل مع العودة للحياة الطبيعية، لاسيما أن المنزل يعمل بـ3 مراحل مختلفة تمتد على مدى 9 أشهر، وأهم الاشتراطات التي يجب توفرها للاستفادة من برامج البيت أهمها أن يكون متعافياً من الإدمان على المواد المخدرة والمؤثرات العقلية واستكمال البرنامج العلاجي والتأهيلي في المستشفى، وأن يكون متعاوناً مع الفريق العلاجي، بحضور جميع الأنشطة والبرامج العلاجية وملتزماً بأداء الشعائر الدينية ولديه الدافعية الذاتية للعلاج، ويستثنى من ذلك ما تراه الإدارة أو اللجنة أن تكون حالة المريض الصحية والنفسية مستقرة.
وبينت صحة الجوف أن البيت يوفر بيئة آمنة ومرحلة انتقالية للمدمنين، وتهيئتهم لمواجهة الحياة والتعامل مع ضغوطاتها، والبيت يُعتبر محطة محورية لتأهيل مرضى الإدمان وضمان عدم عودتهم للتعاطي. وتبلغ الطاقة الاستيعابية في البيت 20 سريراً، ويضم فريقاً طبياً وتمريضياً متكاملاً وسط بيئة داعمة يكتسب المتعافي من خلالها مهارات ضرورية لكيفية التعامل مع العودة للحياة الطبيعية، لاسيما أن المنزل يعمل بـ3 مراحل مختلفة تمتد على مدى 9 أشهر، وأهم الاشتراطات التي يجب توفرها للاستفادة من برامج البيت أهمها أن يكون متعافياً من الإدمان على المواد المخدرة والمؤثرات العقلية واستكمال البرنامج العلاجي والتأهيلي في المستشفى، وأن يكون متعاوناً مع الفريق العلاجي، بحضور جميع الأنشطة والبرامج العلاجية وملتزماً بأداء الشعائر الدينية ولديه الدافعية الذاتية للعلاج، ويستثنى من ذلك ما تراه الإدارة أو اللجنة أن تكون حالة المريض الصحية والنفسية مستقرة.