تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين كرّم وزير الموارد البشرية رئيس مجلس أمناء الجائزة المهندس أحمد الراجحي، أمس (الأحد) الفائزين بجائزة الأميرة صيتة بنت عبدالعزيز للتميز في العمل الاجتماعي.
وأعلنت الجائزة عن مبادراتها الداعمة للسعودية الخضراء التي تستهدف المناطق النائية والأسر المحتاجة والتطوير والتدريب والدعم وفق برامج بيئية نوعية. وقال وزير الموارد المهندس أحمد الراجحي في كلمة بالحفل إن الوطن ظل شامخاً بإنجازاته التنموية المتقدمة ومواقفه الإنسانية عندما تشتد الصعاب وتبرز التحديات فرغم كل الظروف الصعبة التي مر بها العالم في الجائحة إلا أن الوطن كان أنموذجاً لمفهوم الدولة القوية بطموحاتها، الجاهزة للأزمات بكل طاقاتها، المستعدة من حيث جهوزية بُناها التحتية، المساندة للإنسان فوق أرضها وفي كل مكان، وتساءل أفلا يحق لنا أن نشعر بالفخر والاعتزاز؟
وأوضح الراجحي أن العمل الاجتماعي يعتبر كرافد أساسي من روافد التنمية أصبح علامةً فارقةً في رقي الشعوب وحضارتها، وما جائزة الأميرة صيتة إلا مثالٌ لهذا الدعم الذي يهدف لترسيخ مفهوم العمل الاجتماعي والارتقاء به وتكريم رواده عبر جائزة متخصصة. وأضاف: نحن سعداء بتكريم الجائزة لفائزيها وجاءت مواكبة لأحداث العصر وتخصيص موضوع دورتها لهذا العام تحت مسمى العمل الاجتماعي في مواجهة الأزمات والمخاطر، وسعداء لهؤلاء الفائزين ممن أثبتوا مع غيرهم من أبناء وبنات الوطن أنهم لحمة واحدة من أجل وحدة ونماء وازدهار الوطن.
من جانبه، أكد الأمين العام للجائزة الدكتور فهد المغلوث أن الظرف الاستثنائي يفرض قيوداً صارمة، لكننا استطعنا أن نجتمع سوياً لهدف سام لتكريم من كانت لهم أياد بيضاء تجاه الوطن في أحلك أوقاته، مشيراً إلى أن الجائزة تقدم لها 404 مرشحين جهات وأفراداً للفروع الخمسة، انتقل منهم لمرحلة التقييم 37 مرشحاً، ووصل منهم لمرحلة التحكيم النهائية 17 مرشحاً، وبعد القرار النهائي وتطبيق معايير الجائزة والزيارات الميدانية لمواقع المرشحين من قبل لجان التحكيم، استقر الرأي على 7 فائزين. واستشعاراً من الجائزة بأهمية دورها الوطني وتماشياً مع توجهات الدولة ومبادراتها لتعزيز جودة حياة المواطن، ودعماً لمبادرة ولي العهد (السعودية الخضراء)، فإن جائزة الأميرة صيتة تعلن عن مبادراتها الداعمة (معاً لدعم السعودية الخضراء).
وأعلنت الجائزة عن مبادراتها الداعمة للسعودية الخضراء التي تستهدف المناطق النائية والأسر المحتاجة والتطوير والتدريب والدعم وفق برامج بيئية نوعية. وقال وزير الموارد المهندس أحمد الراجحي في كلمة بالحفل إن الوطن ظل شامخاً بإنجازاته التنموية المتقدمة ومواقفه الإنسانية عندما تشتد الصعاب وتبرز التحديات فرغم كل الظروف الصعبة التي مر بها العالم في الجائحة إلا أن الوطن كان أنموذجاً لمفهوم الدولة القوية بطموحاتها، الجاهزة للأزمات بكل طاقاتها، المستعدة من حيث جهوزية بُناها التحتية، المساندة للإنسان فوق أرضها وفي كل مكان، وتساءل أفلا يحق لنا أن نشعر بالفخر والاعتزاز؟
وأوضح الراجحي أن العمل الاجتماعي يعتبر كرافد أساسي من روافد التنمية أصبح علامةً فارقةً في رقي الشعوب وحضارتها، وما جائزة الأميرة صيتة إلا مثالٌ لهذا الدعم الذي يهدف لترسيخ مفهوم العمل الاجتماعي والارتقاء به وتكريم رواده عبر جائزة متخصصة. وأضاف: نحن سعداء بتكريم الجائزة لفائزيها وجاءت مواكبة لأحداث العصر وتخصيص موضوع دورتها لهذا العام تحت مسمى العمل الاجتماعي في مواجهة الأزمات والمخاطر، وسعداء لهؤلاء الفائزين ممن أثبتوا مع غيرهم من أبناء وبنات الوطن أنهم لحمة واحدة من أجل وحدة ونماء وازدهار الوطن.
من جانبه، أكد الأمين العام للجائزة الدكتور فهد المغلوث أن الظرف الاستثنائي يفرض قيوداً صارمة، لكننا استطعنا أن نجتمع سوياً لهدف سام لتكريم من كانت لهم أياد بيضاء تجاه الوطن في أحلك أوقاته، مشيراً إلى أن الجائزة تقدم لها 404 مرشحين جهات وأفراداً للفروع الخمسة، انتقل منهم لمرحلة التقييم 37 مرشحاً، ووصل منهم لمرحلة التحكيم النهائية 17 مرشحاً، وبعد القرار النهائي وتطبيق معايير الجائزة والزيارات الميدانية لمواقع المرشحين من قبل لجان التحكيم، استقر الرأي على 7 فائزين. واستشعاراً من الجائزة بأهمية دورها الوطني وتماشياً مع توجهات الدولة ومبادراتها لتعزيز جودة حياة المواطن، ودعماً لمبادرة ولي العهد (السعودية الخضراء)، فإن جائزة الأميرة صيتة تعلن عن مبادراتها الداعمة (معاً لدعم السعودية الخضراء).