أطلقت جامعة الطائف صباح اليوم أولى فعاليات المنتدى الأكاديمي بالجامعة تحت عنوان: «مستقبل برامج كليات الشريعة والأنظمة في ضوء رؤية المملكة 2030»، إذ دشن رئيس جامعة الطائف الدكتور يوسف عسيري الندوة الافتراضية بحضور الأمير الدكتور عبدالعزيز بن سطام بن عبدالعزيز آل سعود مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأستاذ بقسم السياسة الشرعية بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية.
وافتتح الندوة عميد كلية الشريعة والأنظمة الدكتور حاتم القرشي، وتولى إدارة الحوار وألقى كلمة الافتتاح ثم رحب رئيس جامعة الطائف بالأمير الدكتور عبدالعزيز بن سطام، وشكره على قبول الدعوة، ثم قدم تعريفاً موجزاً بأهداف الندوة، وأنها تعد بداية سلسلة من الندوات الأكاديمية التي تناقش القضايا الأكاديمية في ما يحقق رؤية المملكة 2030، وشارك في هذه الندوة وكيل الجامعة للتطوير الدكتور فيضل المالكي، ونخبة من الأساتذة والمتخصصين من أعضاء وعضوات كلية الشريعة والأنظمة.
من جانبه، أكد الأمير الدكتور عبدالعزيز بن سطام على العلاقة الوطيدة بين برنامج الشريعة وبرنامج الأنظمة، إذ يكمل بعضهما البعض، كما أكد أن الكليات الشرعية المختلفة يجب أن تكون هي الحصن الأول والأهم في توطيد البيعة لولاة الأمر، والتحصين ضد الأفكار المتطرفة، كما أشار إلى حرص ولاة الأمر على تمكين المرأة في مختلف المجالات. وقبل الختام استعرض عميد كلية الشريعة والقانون بجامعة حائل الدكتور عبدالعزيز الغسلان تجربتهم في تطوير برامج الكلية وزيادة المكون القانوني بما يلبي احتياجات سوق العمل.
واستمرت الندوة ما يزيد على ساعتين ونصف الساعة، ثم اختتمت الندوة بتقديم رئيس الجامعة أوفر الشكر والامتنان لضيف الندوة، وجميع المشاركين والحضور على تعاونهم وجهودهم الملموسة لإنجاح هذه الندوة، وتم تسجيل جملة من التوصيات والمقترحات التي تأتي في إطار تطوير برامج كلية الشريعة والأنظمة بما يتوافق مع رؤية المملكة 2030 الطموحة وتأهيل الخريجين والخريجات لسوق العمل وخلق فرص عمل متنوعة لهم.
يذكر أن الندوة حظيت بتفاعل الجمهور وحضور كبير بلغ ما يزيد على ٧٠٠ شخص.
وافتتح الندوة عميد كلية الشريعة والأنظمة الدكتور حاتم القرشي، وتولى إدارة الحوار وألقى كلمة الافتتاح ثم رحب رئيس جامعة الطائف بالأمير الدكتور عبدالعزيز بن سطام، وشكره على قبول الدعوة، ثم قدم تعريفاً موجزاً بأهداف الندوة، وأنها تعد بداية سلسلة من الندوات الأكاديمية التي تناقش القضايا الأكاديمية في ما يحقق رؤية المملكة 2030، وشارك في هذه الندوة وكيل الجامعة للتطوير الدكتور فيضل المالكي، ونخبة من الأساتذة والمتخصصين من أعضاء وعضوات كلية الشريعة والأنظمة.
من جانبه، أكد الأمير الدكتور عبدالعزيز بن سطام على العلاقة الوطيدة بين برنامج الشريعة وبرنامج الأنظمة، إذ يكمل بعضهما البعض، كما أكد أن الكليات الشرعية المختلفة يجب أن تكون هي الحصن الأول والأهم في توطيد البيعة لولاة الأمر، والتحصين ضد الأفكار المتطرفة، كما أشار إلى حرص ولاة الأمر على تمكين المرأة في مختلف المجالات. وقبل الختام استعرض عميد كلية الشريعة والقانون بجامعة حائل الدكتور عبدالعزيز الغسلان تجربتهم في تطوير برامج الكلية وزيادة المكون القانوني بما يلبي احتياجات سوق العمل.
واستمرت الندوة ما يزيد على ساعتين ونصف الساعة، ثم اختتمت الندوة بتقديم رئيس الجامعة أوفر الشكر والامتنان لضيف الندوة، وجميع المشاركين والحضور على تعاونهم وجهودهم الملموسة لإنجاح هذه الندوة، وتم تسجيل جملة من التوصيات والمقترحات التي تأتي في إطار تطوير برامج كلية الشريعة والأنظمة بما يتوافق مع رؤية المملكة 2030 الطموحة وتأهيل الخريجين والخريجات لسوق العمل وخلق فرص عمل متنوعة لهم.
يذكر أن الندوة حظيت بتفاعل الجمهور وحضور كبير بلغ ما يزيد على ٧٠٠ شخص.