أبدى معلمون أدوا اختبار الرخصة المهنية الذي تشرف عليه هيئة تقويم التعليم والتدريب في الفترة الثانية للاختبار التربوي استغرابهم من طول الأسئلة وتعدد الخيارات.
وقال معيض الثقفي وسفر الزايدي وعبدالرحمن الهذلي وأحمد جزاء العتيبي لـ«عكاظ» إن طول الأسئلة كان مثار استغراب الجميع، علاوة على تقارب الخيارات في غالبية الأسئلة، مشيرين إلى أن أسئلة الاختبار تحتاج إلى وقت أطول للتأكد من صحة الإجابات، وأن بعض الفقرات تكون كل الإجابات صحيحة، غير أن الاختبار كان يتجه إلى الإجابة الأصح وهذا الأمر يشتت المختبر ويفقده التركيز ويجعله يحتاج وقتًا أطول للإجابة، ما يفوت عليه الوقت المحدد للإجابة. وتمنى المتحدثون لو أن الأسئلة جاءت ملامسة للواقع الفعلي للمعلم وممارساته التربوية مع الطلاب، مطالبين في الوقت ذاته بإعادة النظر في عدد الأسئلة في الاختبارات القادمة وعقد دورات تدريبية وتأهيلية تحت إشراف وزارة التعليم بالتعاون مع هيئة تقويم التعليم والتدريب ليكون الجميع على علم ودراية بنوعية الأسئلة وكيفية اختيار الإجابات الصحيحة وأن تكون مقار الاختبار ملائمة للجلسات الطويلة.
وقال معيض الثقفي وسفر الزايدي وعبدالرحمن الهذلي وأحمد جزاء العتيبي لـ«عكاظ» إن طول الأسئلة كان مثار استغراب الجميع، علاوة على تقارب الخيارات في غالبية الأسئلة، مشيرين إلى أن أسئلة الاختبار تحتاج إلى وقت أطول للتأكد من صحة الإجابات، وأن بعض الفقرات تكون كل الإجابات صحيحة، غير أن الاختبار كان يتجه إلى الإجابة الأصح وهذا الأمر يشتت المختبر ويفقده التركيز ويجعله يحتاج وقتًا أطول للإجابة، ما يفوت عليه الوقت المحدد للإجابة. وتمنى المتحدثون لو أن الأسئلة جاءت ملامسة للواقع الفعلي للمعلم وممارساته التربوية مع الطلاب، مطالبين في الوقت ذاته بإعادة النظر في عدد الأسئلة في الاختبارات القادمة وعقد دورات تدريبية وتأهيلية تحت إشراف وزارة التعليم بالتعاون مع هيئة تقويم التعليم والتدريب ليكون الجميع على علم ودراية بنوعية الأسئلة وكيفية اختيار الإجابات الصحيحة وأن تكون مقار الاختبار ملائمة للجلسات الطويلة.