بعد إعلان وزارة الصحة التوسع في تأجيل جميع مواعيد التطعيم بالجرعة الثانية من اللقاحات المضادة لفايروس كورونا وإعادة جدولتها لاحقاً، والتوسع في إعطاء الجرعة الأولى لمن لم يحصلوا على اللقاح حتى تتم تغطية شريحة كبيرة من المجتمع بالجرعة الأولى، كشفت «الصحة» أن الجرعة الثانية من لقاح كورونا ستكون فعالة حتى بعد التأجيل.
وكانت الوزارة أوضحت أن جميع المواعيد القائمة للجرعة الثانية أُرجئت ابتداء من يوم الأحد 29/8/1442 الموافق 11 أبريل 2021 وسيتم الإعلان لاحقاً عن استئناف إعطاء الجرعة الثانية. وكشفت أنه في ما يخص المستفيد الذي تلقى التطعيم باللقاح بالجرعة الأولى وخالط شخصاً مصاباً وظهرت نتيجته «إيجابية»، فإن لقاح كورونا لا يجعل نتيجة المسحة إيجابية، وعند الإصابة بالفايروس بعد تلقي الجرعة الأولى من اللقاح فإنه سيتم إعادة جدولة الجرعة الثانية بناءً على المعطيات العلمية، موضحة أنه وبشكل عام تختلف شدة أعراض الإصابة من شخص لآخر.
وحول إمكانية الإصابة بالفايروس بعد تلقي جرعتي لقاح كورونا، قالت «الصحة»: «بشكل عام يعمل اللقاح على تنشيط الجهاز المناعي لإنتاج أجسام مضادة للفايروس والتي توفر الحماية للجسم من خلال منع العدوى أو السيطرة عليها، كما ينبغي الاستمرار في الاحترازات الوقائية بعد استكمال التطعيم».
وكانت الوزارة أوضحت أن جميع المواعيد القائمة للجرعة الثانية أُرجئت ابتداء من يوم الأحد 29/8/1442 الموافق 11 أبريل 2021 وسيتم الإعلان لاحقاً عن استئناف إعطاء الجرعة الثانية. وكشفت أنه في ما يخص المستفيد الذي تلقى التطعيم باللقاح بالجرعة الأولى وخالط شخصاً مصاباً وظهرت نتيجته «إيجابية»، فإن لقاح كورونا لا يجعل نتيجة المسحة إيجابية، وعند الإصابة بالفايروس بعد تلقي الجرعة الأولى من اللقاح فإنه سيتم إعادة جدولة الجرعة الثانية بناءً على المعطيات العلمية، موضحة أنه وبشكل عام تختلف شدة أعراض الإصابة من شخص لآخر.
وحول إمكانية الإصابة بالفايروس بعد تلقي جرعتي لقاح كورونا، قالت «الصحة»: «بشكل عام يعمل اللقاح على تنشيط الجهاز المناعي لإنتاج أجسام مضادة للفايروس والتي توفر الحماية للجسم من خلال منع العدوى أو السيطرة عليها، كما ينبغي الاستمرار في الاحترازات الوقائية بعد استكمال التطعيم».