وجه الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الدكتور عبدالرحمن السديس الإدارة العامة للحشود والتفويج برفع الطاقة الاستيعابية لصحن المطاف من ١٤ مساراً إلى ٢٥مساراً، وإعادة ترتيب المسارات، بحيث تخصص منها 4 مسارات لكبار السن وعربات الأشخاص ذوي الإعاقة.
وأوضح مدير الإدارة العامة للحشود والتفويج المهندس أسامة الحجيلي أن الرئاسة سخرت كامل طاقتها التشغيلية لخدمة المعتمرين، وتخصيص صحن المطاف للمعتمرين بالكامل، ولفت إلى أنه تم توزيع العاملين والمشاركين في التفويج على صحن المطاف، ومطاف الدور الأول، ومصلى سنة الطواف، والمسعى الأرضي والأول، وتوسعة الملك فهد، والمداخل المخصصة للمعتمرين والمصلين للمسجد الحرام. في غضون ذلك جندت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي 1500 امرأة لخدمة قاصدات وزائرات المسجد الحرام، منهن 600 امرأة في وكالة الشؤون الفنية والخدمية بالرئاسة، و50 للعربات الكهربائية، و850 في وكالة الرئاسة للشؤون التطويرية النسائية موزعات ما بين وكالة الشؤون التطويرية النسائية، والوكالة المساعدة للشؤون الإدارية الخدمية، والوكالة المساعدة للشؤون التوجيهية والعلمية.
وتعمل 50% منهن في الإدارة العامة للشؤون الخدمية التابعة لها إدارة الأبواب، والساحات وخدمات التنقل، والتطهير والسجاد، ووحدة سقيا زمزم، والبقية موزعات على الإدارات التالية (الإدارة العامة للشؤون التوجيهية والإرشادية، والإدارة العامة للشؤون العلمية والفكرية، وإدارة الآداب والشؤون التربوية، والإدارة العامة للشؤون الإدارية والتخطيط والتميز المؤسسي والتقنية، والإدارة العامة للعلاقات والإعلام والاتصال، والإدارة العامة للمراجعة الداخلية).
وأكدت وكيل الرئيس العام للشؤون التطويرية النسائية الدكتورة العنود خالد العبود أن ذلك يأتي ضمن خطة الرئاسة المستقبلية للمبادرات التحولية (2024)، التي تهدف إلى رفع مستوى الخدمات المقدمة في الحرمين الشريفين إلى أعلى مستويات الجودة.
وأوضح مدير الإدارة العامة للحشود والتفويج المهندس أسامة الحجيلي أن الرئاسة سخرت كامل طاقتها التشغيلية لخدمة المعتمرين، وتخصيص صحن المطاف للمعتمرين بالكامل، ولفت إلى أنه تم توزيع العاملين والمشاركين في التفويج على صحن المطاف، ومطاف الدور الأول، ومصلى سنة الطواف، والمسعى الأرضي والأول، وتوسعة الملك فهد، والمداخل المخصصة للمعتمرين والمصلين للمسجد الحرام. في غضون ذلك جندت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي 1500 امرأة لخدمة قاصدات وزائرات المسجد الحرام، منهن 600 امرأة في وكالة الشؤون الفنية والخدمية بالرئاسة، و50 للعربات الكهربائية، و850 في وكالة الرئاسة للشؤون التطويرية النسائية موزعات ما بين وكالة الشؤون التطويرية النسائية، والوكالة المساعدة للشؤون الإدارية الخدمية، والوكالة المساعدة للشؤون التوجيهية والعلمية.
وتعمل 50% منهن في الإدارة العامة للشؤون الخدمية التابعة لها إدارة الأبواب، والساحات وخدمات التنقل، والتطهير والسجاد، ووحدة سقيا زمزم، والبقية موزعات على الإدارات التالية (الإدارة العامة للشؤون التوجيهية والإرشادية، والإدارة العامة للشؤون العلمية والفكرية، وإدارة الآداب والشؤون التربوية، والإدارة العامة للشؤون الإدارية والتخطيط والتميز المؤسسي والتقنية، والإدارة العامة للعلاقات والإعلام والاتصال، والإدارة العامة للمراجعة الداخلية).
وأكدت وكيل الرئيس العام للشؤون التطويرية النسائية الدكتورة العنود خالد العبود أن ذلك يأتي ضمن خطة الرئاسة المستقبلية للمبادرات التحولية (2024)، التي تهدف إلى رفع مستوى الخدمات المقدمة في الحرمين الشريفين إلى أعلى مستويات الجودة.