لم يفوت حكم كرة القدم الدولي السابق محمد الشريف يوماً على مدار العام إلا والمسجد النبوي الشريف واحد من أهم طقوسه، لما يتميز به من الروحانية ونفحات الإيمان، خصوصا في شهور رمضان الماضية، الذي يشبع روحه راحة نفسية عند الصلاة وزيارة مسجد المصطفى صلى الله عليه وسلم.
يصمت الشريف، برهة، ويتابع: لكن هذا العام مختلف عن كل السنوات السابقة، نظراً للإجراءات الاحترازية المطبقة والتي فرضتها جائحة كورونا، ما يتوجب دخول المحصنين فقط للمسجد النبوي لحماية المصلين في إجراء إنساني يهدف لسلامة الجميع.
ويعود الشريف إلى الوراء قليلا، مستذكرا إصابته بالفايروس المستجد، وتعرضه إلى مضاعفات صحية، قائلا: «كانت مرحلة صعبة جداً ولكن الحمدالله تجاوزت هذه الأزمة بفضل الله عزوجل ثم العناية الطبية التي وجدتها في المستشفى، إذ أوليت رعاية كاملة لحالتي الصحية، وسط سؤال كل المحبين والأصدقاء، ناهيك عن اهتمام الطواقم الصحية اللافت، الذين لا يفرقون بين المصابين، فلكل منهم اهتمام خاص حتى يأخذ الله بيده ويزيح عنه ذلك الوباء».
ويكمل الشريف: «ما مررت به في أزمتي أكد لي أن الدولة تجند كافة الإمكانات الطبية لتقديم الرعاية والعلاج للمصابين، وهو ما لمسته، فليس من رأى كمن سمع».
يصمت الشريف، برهة، ويتابع: لكن هذا العام مختلف عن كل السنوات السابقة، نظراً للإجراءات الاحترازية المطبقة والتي فرضتها جائحة كورونا، ما يتوجب دخول المحصنين فقط للمسجد النبوي لحماية المصلين في إجراء إنساني يهدف لسلامة الجميع.
ويعود الشريف إلى الوراء قليلا، مستذكرا إصابته بالفايروس المستجد، وتعرضه إلى مضاعفات صحية، قائلا: «كانت مرحلة صعبة جداً ولكن الحمدالله تجاوزت هذه الأزمة بفضل الله عزوجل ثم العناية الطبية التي وجدتها في المستشفى، إذ أوليت رعاية كاملة لحالتي الصحية، وسط سؤال كل المحبين والأصدقاء، ناهيك عن اهتمام الطواقم الصحية اللافت، الذين لا يفرقون بين المصابين، فلكل منهم اهتمام خاص حتى يأخذ الله بيده ويزيح عنه ذلك الوباء».
ويكمل الشريف: «ما مررت به في أزمتي أكد لي أن الدولة تجند كافة الإمكانات الطبية لتقديم الرعاية والعلاج للمصابين، وهو ما لمسته، فليس من رأى كمن سمع».