تواصل المملكة جهودها لخدمة المسلمين، باعتبارها قبلتهم، وحاضنة الحرمين الشريفين، لا تلتفت لما يروج له أعداء الأمة، ومن لا يروق لهم النظر إلى المملكة باعتبارها «قائدة للأمة الإسلامية، وداعية إلى ترسيخ قيم الاعتدال والوسطية».
وفي ظل الظروف الصعبة التي يمر بها العالم بسبب جائحة كورونا وتبعاتها الاقتصادية والاجتماعية، وما بذلته المملكة من جهود، وما أنفقته من مليارات، وما أصدرته من قرارات وإجراءات ساوت بين المواطن والمقيم على حد سواء، منطلقة من تعاليم الدين الإسلامي، التي تنادي بالمساواة بين البشر دون النظر إلى اللون أو الدين أو العرق، لا تزال تواصل رعايتها للإسلام والمسلمين أكثر من أي وقت مضى، لأنها أخذت على عاتقها توفير المزيد من أرقى خدمات الضيافة والأمن والرخاء والاستقرار للحجاج والمعتمرين وزوار مكة المكرمة والمدينة المنورة.
بالأمس وتواصلا مع جهود المملكة لخدمة المسلمين، أطلقت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي مبادرة «مظلتك بين يديك»، لتوزيع مظلات على المعتمرين وقاصدي بيت الله الحرام في عدة مواقع، لتسهّل لهم أداء مناسكهم بكل يسر وسهولة، ضمن الإجراءات الاحترازية و«البرتوكولات» الوقائية، والتباعد الجسدي، وهو ما يعزّز روح التكافل والمودة والإخاء التي تحث عليها الشريعة الإسلامية، وتؤكد عليها القيادة الرشيدة.
وتبقى إشادات المسلمين من مختلف أصقاع المعمورة، وما يردده المقيمون في المملكة، ومن يمثلون دول العالم شاهدة على ما قامت وتقوم به المملكة من خدمات في كل الاتجاهات لخدمة الإسلام، وترسيخ قيم العدالة والمساواة وحقوق الإنسان.
وفي ظل الظروف الصعبة التي يمر بها العالم بسبب جائحة كورونا وتبعاتها الاقتصادية والاجتماعية، وما بذلته المملكة من جهود، وما أنفقته من مليارات، وما أصدرته من قرارات وإجراءات ساوت بين المواطن والمقيم على حد سواء، منطلقة من تعاليم الدين الإسلامي، التي تنادي بالمساواة بين البشر دون النظر إلى اللون أو الدين أو العرق، لا تزال تواصل رعايتها للإسلام والمسلمين أكثر من أي وقت مضى، لأنها أخذت على عاتقها توفير المزيد من أرقى خدمات الضيافة والأمن والرخاء والاستقرار للحجاج والمعتمرين وزوار مكة المكرمة والمدينة المنورة.
بالأمس وتواصلا مع جهود المملكة لخدمة المسلمين، أطلقت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي مبادرة «مظلتك بين يديك»، لتوزيع مظلات على المعتمرين وقاصدي بيت الله الحرام في عدة مواقع، لتسهّل لهم أداء مناسكهم بكل يسر وسهولة، ضمن الإجراءات الاحترازية و«البرتوكولات» الوقائية، والتباعد الجسدي، وهو ما يعزّز روح التكافل والمودة والإخاء التي تحث عليها الشريعة الإسلامية، وتؤكد عليها القيادة الرشيدة.
وتبقى إشادات المسلمين من مختلف أصقاع المعمورة، وما يردده المقيمون في المملكة، ومن يمثلون دول العالم شاهدة على ما قامت وتقوم به المملكة من خدمات في كل الاتجاهات لخدمة الإسلام، وترسيخ قيم العدالة والمساواة وحقوق الإنسان.