ما إن حلت جائحة كورونا إلا ورافقها تغيير جذري في الكثير من العادات والتقاليد التي ميزت المنطقة، خصوصاً خلال شهر رمضان الكريم، إذ غابت مظاهر الاجتماعات والمناسبات التي كانت تعرف سابقا. ويكمل يحيى بن محمد الوهيد لـ«عكاظ»: قبل الجائحة كانت هوية رمضان في الغالب اجتماعات مع الأقارب والأحبة والأصدقاء من بعد صلاة التراويح حتى السحور، بعدها كل يتوجه إلى منزله، وكانت جلسات رمضان غير التقليدية تجمع الألفة والروح العائلية التي تحيي المكان والزمان بعبق يتجلى مصحوباً بالروحانية والإيمان.
يصمت الوهيد، مستحضراً رمضان الماضي، ليقول: في ظل منع التجول في رمضان الماضي أصبحت هوية رمضان الجلوس بالمنزل مع الأبناء، يتخللها فعاليات كثيرة، كانت أهم إيجابياتها القرب من العائلة والأبناء أكثر، وجعلت كثيراً من الآباء يتأقلمون مع هذا الوضع، وللحقيقة اعتدت، رغم انتهاء منع التجول، أن أقضي يومي كاملاً مع العائلة بالمنزل، تأقلمنا على هذا الوضع ولو لم نجبر عليه في السابق ما اكتشفنا لذته حالياً.. داعياً الله تعالى أن يحمي الجميع من كل مكروه، وأن يزيل الجائحة عن البلاد والعباد.
يصمت الوهيد، مستحضراً رمضان الماضي، ليقول: في ظل منع التجول في رمضان الماضي أصبحت هوية رمضان الجلوس بالمنزل مع الأبناء، يتخللها فعاليات كثيرة، كانت أهم إيجابياتها القرب من العائلة والأبناء أكثر، وجعلت كثيراً من الآباء يتأقلمون مع هذا الوضع، وللحقيقة اعتدت، رغم انتهاء منع التجول، أن أقضي يومي كاملاً مع العائلة بالمنزل، تأقلمنا على هذا الوضع ولو لم نجبر عليه في السابق ما اكتشفنا لذته حالياً.. داعياً الله تعالى أن يحمي الجميع من كل مكروه، وأن يزيل الجائحة عن البلاد والعباد.