«أقضي يومي في شهر رمضان بين عملي على بحث الدكتوراه المتعلق بفهم تأثير الذبذبات والصدمات على جسم الانسان وتقديمي لبودكاست أضواء الذي يهتم بالتعرف على النخب من المبتعثين والمبتعثات».. بهذه الكلمات تحدث المبتعث لجامعة شيفلد حمزة خليل لـ«عكاظ» مؤكدا: «مع وجود وسائل التواصل الحديثة أصبحت الأمور أكثر يسر وبساطة».
ويضيف خليل: «أتواصل مع أسرتي وأصدقائي دون عناء، ما يوفر لي الكثير مما أفتقدته، كما أن ساعات العمل في الدكتوراه مرنة ومن الممكن العمل في الوقت المناسب الذي نختاره وهذا ساهم كذلك في راحتي كثيرا في شهر رمضان. ويؤكد حمزة: وبحكم الاحترازات الحالية وتفشي وباء كورونا في بريطانيا فالأمور ليست افضل في الوقت الحالي، ولكننا استطعنا تجاوز المحنة التي يشهدها العالم من خلال تطبيق الاحترازات والتقيد بالتعليمات وكذلك التعاون من الملحقية الثقافية في لندن والأندية الطلابية في بريطانيا.
وعن الوجبات الغذائية التي افتقدها في رمضان يقول خليل: لا أفقد شيئاً في رمضان، فمعظم ما أحتاجه متوفر، أو من الممكن عمله في المنزل، لتوافر المواد الغذائية، فيما ثمن خليل التعاون المثمر بين الطلاب المبتعثين الذي يقوم على التكاتف مع بعضهم البعض.
ويضيف خليل: «أتواصل مع أسرتي وأصدقائي دون عناء، ما يوفر لي الكثير مما أفتقدته، كما أن ساعات العمل في الدكتوراه مرنة ومن الممكن العمل في الوقت المناسب الذي نختاره وهذا ساهم كذلك في راحتي كثيرا في شهر رمضان. ويؤكد حمزة: وبحكم الاحترازات الحالية وتفشي وباء كورونا في بريطانيا فالأمور ليست افضل في الوقت الحالي، ولكننا استطعنا تجاوز المحنة التي يشهدها العالم من خلال تطبيق الاحترازات والتقيد بالتعليمات وكذلك التعاون من الملحقية الثقافية في لندن والأندية الطلابية في بريطانيا.
وعن الوجبات الغذائية التي افتقدها في رمضان يقول خليل: لا أفقد شيئاً في رمضان، فمعظم ما أحتاجه متوفر، أو من الممكن عمله في المنزل، لتوافر المواد الغذائية، فيما ثمن خليل التعاون المثمر بين الطلاب المبتعثين الذي يقوم على التكاتف مع بعضهم البعض.