أكد ولي العهد الأمير محمد بن سلمان أن الرياض خُططت بشكل جيد من الملك سلمان، وهي من أفضل المدن بالبنى التحتية. وقال إن التركيز لن يكون على الرياض وحدها ولكن على مختلف مدن المملكة، مضيفاً أنه سيكون في الرياض 6 ملايين وظيفة، وهذا لن يتحقق في مدينة أخرى فقط ممكن تحقيق ذلك في الرياض.
وفي هذا السياق، قال الخبير الاقتصادي محمد الميمان: إن الرياض منذ أكثر من 50 عاما تسير في طريق واضح نحو التخطيط المستدام، ونرى ذلك من حديث ولي العهد الأمير محمد بن سلمان حول مقارنة المؤشرات العالمية في الزحام، ومن ينظر إلى الرياض خلال السنوات العشر الأخيرة يجد أن النمو في مدينة الرياض ينافس النمو في كبريات المدن في العالم من حيث نسبة النمو السكاني والاقتصادي والنمو العمراني الضخم الذي يكبر بشكل متسارع. وحول خلق الرياض لنحو 6 ملايين فرصة وظيفية بالمقارنة بعدد السكان الحالي وبالمقارنة بعدد السكان المستهدف الذي ذكره ولي العهد، نجد أن الرقم سيتحقق وسيتضاعف بعد عام 2030، وذلك للنمو السريع الذي تشهده الرياض، وستصبح الرياض منبع الفرص الوظيفية في الشرق الأوسط مستقبلا. من جهته، أوضح الخبير المالي ناصر القفاري أن قرار اشتراط تأسيس مكاتب إقليمية للشركات العالمية في الرياض للتعاقد مع الجهات الحكومية سيعمل على تحقيق أهداف 6 ملايين فرصة وظيفية خلال الأعوام القادمة وسيعمل على تحسين بيئة العمل من خلال فتح مكاتب الشركات العالمية، وأضاف القفاري إلى أن الفرص الوظيفية التي ستخلق في مدينة الرياض خلال السنوات القادمة سيكون الجزء الأكبر من هذه الوظائف للقطاع الخاص، الأمر الذي سيعزز من شراكة القطاع الخاص لتحقيق الفرص والوصول إلى المستهدفات.
وفي هذا السياق، قال الخبير الاقتصادي محمد الميمان: إن الرياض منذ أكثر من 50 عاما تسير في طريق واضح نحو التخطيط المستدام، ونرى ذلك من حديث ولي العهد الأمير محمد بن سلمان حول مقارنة المؤشرات العالمية في الزحام، ومن ينظر إلى الرياض خلال السنوات العشر الأخيرة يجد أن النمو في مدينة الرياض ينافس النمو في كبريات المدن في العالم من حيث نسبة النمو السكاني والاقتصادي والنمو العمراني الضخم الذي يكبر بشكل متسارع. وحول خلق الرياض لنحو 6 ملايين فرصة وظيفية بالمقارنة بعدد السكان الحالي وبالمقارنة بعدد السكان المستهدف الذي ذكره ولي العهد، نجد أن الرقم سيتحقق وسيتضاعف بعد عام 2030، وذلك للنمو السريع الذي تشهده الرياض، وستصبح الرياض منبع الفرص الوظيفية في الشرق الأوسط مستقبلا. من جهته، أوضح الخبير المالي ناصر القفاري أن قرار اشتراط تأسيس مكاتب إقليمية للشركات العالمية في الرياض للتعاقد مع الجهات الحكومية سيعمل على تحقيق أهداف 6 ملايين فرصة وظيفية خلال الأعوام القادمة وسيعمل على تحسين بيئة العمل من خلال فتح مكاتب الشركات العالمية، وأضاف القفاري إلى أن الفرص الوظيفية التي ستخلق في مدينة الرياض خلال السنوات القادمة سيكون الجزء الأكبر من هذه الوظائف للقطاع الخاص، الأمر الذي سيعزز من شراكة القطاع الخاص لتحقيق الفرص والوصول إلى المستهدفات.