أكدت مختصتان بأن رؤية ٢٠٣٠ كسرت آخر القيود التي تحد من استقلالية المرأة في مشاركتها الاجتماعية والاقتصادية، مما سهل لنساء الوطن حياة حافلة بالتمكين في الجهات الحكومية كافة والقطاع الخاص.
وقالت عضو لجنة المرأة في مجلس شؤون الأسرة عضو المرصد الوطني عضو هيئة التدريس بقسم الدراسات الاجتماعية بجامعة الملك سعود للمرأة الدكتورة سناء محسن العتيبي: تمثل رؤية ٢٠٣٠ نقطة تحول وتاريخا مهما وذكرى غالية في قلوبنا، خمس سنوات حافلة بالخير والعطاء والازدهار، تحتفل السعودية اليوم بعد أن أثبتت فيها للعالم أجمع انتصارها على كل التحديات التي واجهتها وتحقيقها لسلسة من الإنجازات الوطنية المتسارعة على مختلف الاصعدة التي يصعب حصرها، مشيرة الى أن ما يميز هذه الإنجازات شموليتها وفق رؤية طموحة وربطها بمؤشرات حيوية لقياسها ومتابعتها لتحقيق أهداف ذات أثر وعائد على الوطن والمواطن وترسيخ لمكانة الدولة.
وأضافت بأن المعطيات الحالية نابعة من رؤية مستقبلية طموحة مبنية على مكانة المملكة على الصعيد العربي والإسلامي والعالمي وعلى قدرات استثمارية ضخمة وموقع استراتيجي وتنوع بيئي وثروات بشرية قادرة على قيادة المستقبل بخطوات ثابتة وهوية راسخة.
وأكدت تحقق الكثير من الأمنيات للنساء لاسيما المتعلقة بزيادة مشاركة المرأة في سوق العمل وفتح آفاق تعليمية وتخصصات جديدة وفرص عمل نوعية وزيادة التمكين ورفع مؤشر مشاركة المرأة في عملية التنمية وتبوؤ المناصب القيادية والتمثيل الدبلوماسي وتقليص الفجوة بين الجنسين وتكافؤ الفرص وبناء القدرات وسن التشريعات الضامنة لحماية النساء وتفعيلها وقياس مؤشرات تتعلق بقضايا المرأة بمقاييس عالمية.
من جهتها أشارت خبيرة الجودة والتميز الدكتورة نورة بنت سليمان الخويطر، إلى أن حضور المرأة القوي ليس بجديد على المملكة فإرثها وتاريخها زاخر كون المرأة كانت شريكا أساسيا في مختلف جوانب الحياة، والمساواة التكاملية كانت حاضرة منذ تأسيس المملكة، مشيرة الى أن النقلة النوعيّة التي نفخـر بها بقوة هي عضوية المرأة في مجلس الشورى بنسبة ٢٠٪ في دورته الـ٦ عام ٢٠١١، وهي النقلة التي تمثل نواة للعمل النسائي البرلماني، وتعزيزا للأدوار التشريعية والرقابية للمجلس بما يخدم قضايا المرأة والمجتمع في كل المجالات والقطاعات.
وأضافت بأنه مع الثـراء الذي يجده تمكين المرأة من قيادتنا الرشيدة أتت رؤية ٢٠٣٠ بغايات استهدفت هذا التمكين والتغيير وبوقت قياسي جداً، فالمرأة تشرفت بأداء القسم سفيرة لخادم الحرمين الشريفين وتولت مناصب قيادية بارزة في الدولة بمختلف وزاراتها، وارتفعت نسب مشاركتها في الأعمال الحكومية والخاصة بتوظيف عال لجداراتها وإمكاناتها أبرزت مساهماتها الفاعلة، ولعل أهم ما حول هذا الحلم إلى حقيقة هو العناية الجادة بتكييف بيئات العمل لكي تكون في قمة الملاءمة للمرأة كشريك في التنمية وقائد لخططها الطموحة.
وقالت عضو لجنة المرأة في مجلس شؤون الأسرة عضو المرصد الوطني عضو هيئة التدريس بقسم الدراسات الاجتماعية بجامعة الملك سعود للمرأة الدكتورة سناء محسن العتيبي: تمثل رؤية ٢٠٣٠ نقطة تحول وتاريخا مهما وذكرى غالية في قلوبنا، خمس سنوات حافلة بالخير والعطاء والازدهار، تحتفل السعودية اليوم بعد أن أثبتت فيها للعالم أجمع انتصارها على كل التحديات التي واجهتها وتحقيقها لسلسة من الإنجازات الوطنية المتسارعة على مختلف الاصعدة التي يصعب حصرها، مشيرة الى أن ما يميز هذه الإنجازات شموليتها وفق رؤية طموحة وربطها بمؤشرات حيوية لقياسها ومتابعتها لتحقيق أهداف ذات أثر وعائد على الوطن والمواطن وترسيخ لمكانة الدولة.
وأضافت بأن المعطيات الحالية نابعة من رؤية مستقبلية طموحة مبنية على مكانة المملكة على الصعيد العربي والإسلامي والعالمي وعلى قدرات استثمارية ضخمة وموقع استراتيجي وتنوع بيئي وثروات بشرية قادرة على قيادة المستقبل بخطوات ثابتة وهوية راسخة.
وأكدت تحقق الكثير من الأمنيات للنساء لاسيما المتعلقة بزيادة مشاركة المرأة في سوق العمل وفتح آفاق تعليمية وتخصصات جديدة وفرص عمل نوعية وزيادة التمكين ورفع مؤشر مشاركة المرأة في عملية التنمية وتبوؤ المناصب القيادية والتمثيل الدبلوماسي وتقليص الفجوة بين الجنسين وتكافؤ الفرص وبناء القدرات وسن التشريعات الضامنة لحماية النساء وتفعيلها وقياس مؤشرات تتعلق بقضايا المرأة بمقاييس عالمية.
من جهتها أشارت خبيرة الجودة والتميز الدكتورة نورة بنت سليمان الخويطر، إلى أن حضور المرأة القوي ليس بجديد على المملكة فإرثها وتاريخها زاخر كون المرأة كانت شريكا أساسيا في مختلف جوانب الحياة، والمساواة التكاملية كانت حاضرة منذ تأسيس المملكة، مشيرة الى أن النقلة النوعيّة التي نفخـر بها بقوة هي عضوية المرأة في مجلس الشورى بنسبة ٢٠٪ في دورته الـ٦ عام ٢٠١١، وهي النقلة التي تمثل نواة للعمل النسائي البرلماني، وتعزيزا للأدوار التشريعية والرقابية للمجلس بما يخدم قضايا المرأة والمجتمع في كل المجالات والقطاعات.
وأضافت بأنه مع الثـراء الذي يجده تمكين المرأة من قيادتنا الرشيدة أتت رؤية ٢٠٣٠ بغايات استهدفت هذا التمكين والتغيير وبوقت قياسي جداً، فالمرأة تشرفت بأداء القسم سفيرة لخادم الحرمين الشريفين وتولت مناصب قيادية بارزة في الدولة بمختلف وزاراتها، وارتفعت نسب مشاركتها في الأعمال الحكومية والخاصة بتوظيف عال لجداراتها وإمكاناتها أبرزت مساهماتها الفاعلة، ولعل أهم ما حول هذا الحلم إلى حقيقة هو العناية الجادة بتكييف بيئات العمل لكي تكون في قمة الملاءمة للمرأة كشريك في التنمية وقائد لخططها الطموحة.