شرعت مديرية الشؤون الصحية في محافظة جدة في حصر الممارسين الصحيين الذين لم يتطعموا بلقاح كورونا (كوفيد-19)؛ تمهيداً لإحالتهم إلى لجنة مخالفة مزاولي المهن الصحية، وذلك لضعف تطعيم منسوبي صحة المحافظة وفق تعميم لمدير الشؤون الصحية بجدة.
وشدد التعميم على عدم تمكين الموظف الممتنع عن تلقي اللقاح من العمل؛ نظراً لأن الالتزام بدليل أخلاقيات مزاولة المهنة الصحية المعتمد من الهيئة السعودية للتخصصات الصحية واجب على الممارسين الصحيين، وفق أنظمة مزاولة المهن الصحية، وتطبيقاً للتوجّه العام لقطاعات الدولة في محاربة تفشي الفايروس والمحافظة على المكتسبات التي حققتها المملكة منذ بداية الجائحة حتى الآن.
ودعت صحة جدة المستشفيات كافة والإدارات التابعة لها لحصر الموظفين ممن لم يتلقوا لقاح كورونا دون مبرّر طبي، وإحالتهم إلى لجنة مخالفة مزاولي المهن الصحية، إذ يعد واجباً مهنياً، ومخالفته؛ إن لم يوجد مبرر طبي يحول دون أخذ اللقاح، لحماية الممارس الصحي نفسه من الأخطار المحتملة أثناء ممارسته المهنة، واتخاذ جميع الإجراءات اللازمة لوقاية نفسه من الأمراض المعدية، ويضمن استمرارية تقديم الخدمات الصحية، ويضمن أن لا يكون الممارس الصحي «ناقلاً» للمرض سواء بين المراجعين أو مَن يتعامل معهم.
ويُعد الممارسون الصحيون من الفئات المستهدفة، أصحاب المهن الأكثر عرضة للعدوى، إذ تقلل اللقاحات من مخاطر الإصابة بالمرض من خلال العمل مع دفاع الجسم الطبيعي للحماية، ويعد هو وسيلة آمنة وذكية فبمجرد أخذ الجسم جرعة واحدة أو أكثر من اللقاح، ينتج استجابة مناعية دون التسبب في المرض، فبدلاً من علاج المرض بعد حدوثه سيحول اللقاح في المقام الأول دون الإصابة بالمرض.
وشدد التعميم على عدم تمكين الموظف الممتنع عن تلقي اللقاح من العمل؛ نظراً لأن الالتزام بدليل أخلاقيات مزاولة المهنة الصحية المعتمد من الهيئة السعودية للتخصصات الصحية واجب على الممارسين الصحيين، وفق أنظمة مزاولة المهن الصحية، وتطبيقاً للتوجّه العام لقطاعات الدولة في محاربة تفشي الفايروس والمحافظة على المكتسبات التي حققتها المملكة منذ بداية الجائحة حتى الآن.
ودعت صحة جدة المستشفيات كافة والإدارات التابعة لها لحصر الموظفين ممن لم يتلقوا لقاح كورونا دون مبرّر طبي، وإحالتهم إلى لجنة مخالفة مزاولي المهن الصحية، إذ يعد واجباً مهنياً، ومخالفته؛ إن لم يوجد مبرر طبي يحول دون أخذ اللقاح، لحماية الممارس الصحي نفسه من الأخطار المحتملة أثناء ممارسته المهنة، واتخاذ جميع الإجراءات اللازمة لوقاية نفسه من الأمراض المعدية، ويضمن استمرارية تقديم الخدمات الصحية، ويضمن أن لا يكون الممارس الصحي «ناقلاً» للمرض سواء بين المراجعين أو مَن يتعامل معهم.
ويُعد الممارسون الصحيون من الفئات المستهدفة، أصحاب المهن الأكثر عرضة للعدوى، إذ تقلل اللقاحات من مخاطر الإصابة بالمرض من خلال العمل مع دفاع الجسم الطبيعي للحماية، ويعد هو وسيلة آمنة وذكية فبمجرد أخذ الجسم جرعة واحدة أو أكثر من اللقاح، ينتج استجابة مناعية دون التسبب في المرض، فبدلاً من علاج المرض بعد حدوثه سيحول اللقاح في المقام الأول دون الإصابة بالمرض.