أكد رئيس مجلس الشورى الشيخ الدكتور عبدالله إبراهيم آل الشيخ أن ما تعيشه المملكة من أمن واستقرار ونماء ووتيرة متسارعة من الإنجاز والتقدم لعجلة النهضة والنمو تحقق بفضل الرؤى الحصيفة والبرامج التي تضمنتها رؤية 2030 التي حفظت الاقتصاد الوطني ورفعت كفاءته، وحمت مقدرات الوطن والمواطن في الوقت الذي تعاني فيه اقتصادات عالمية ودول عدة من تأثيرات وتبعات جائحة كورونا التي سادت العالم.
وثمّن رئيس مجلس الشورى ما تضمنه الحديث التلفزيوني الضافي لولي العهد الذي تناول جوانب مهمة ومشرقة في إطار رؤية 2030، مشيداً بالجهود المباركة التي قام بها ولا يزال من متابعة شخصية دقيقة لكل ما يتعلق بالرؤية وما يوليه من اهتمام ببرامجها وتنفيذ مستهدفاتها وفق خططها المرسومة، التي أثمرت بفضل الله في ظرف زمني قياسي منذ الإعلان عنها تحقيق إنجازات متلاحقة، مبيناً أن توجه الدولة في تنويع مصادر الدخل كان استشرافاً رشيداً ونظرة مستقبلية فاحصة للأزمات التي قد تنشأ في المستقبل كما هو الحال في جائحة كورونا وانخفاض أسعار النفط، حيث شكلت رؤية 2030 استعداداً ناجحاً وطوق حماية للوطن ومقدراته ومكتسباته واقتصاده ومواطنيه.
وأبان أن الأرقام والمؤشرات التنموية المتقدمة التي حققتها المملكة على المستوى العالمي رغم التحديات والأزمات برهنت على صواب الرؤى في استشراف المستقبل ومواصلة البناء والنهضة والانتقال بالمملكة إلى آفاق أوسع وأشمل لتكون قادرة بإذن الله تعالى على مواجهة التحديات، وتعزيز مكانتها وريادتها في مختلف المجالات إقليمياً ودولياً.
وثمّن رئيس مجلس الشورى ما تضمنه الحديث التلفزيوني الضافي لولي العهد الذي تناول جوانب مهمة ومشرقة في إطار رؤية 2030، مشيداً بالجهود المباركة التي قام بها ولا يزال من متابعة شخصية دقيقة لكل ما يتعلق بالرؤية وما يوليه من اهتمام ببرامجها وتنفيذ مستهدفاتها وفق خططها المرسومة، التي أثمرت بفضل الله في ظرف زمني قياسي منذ الإعلان عنها تحقيق إنجازات متلاحقة، مبيناً أن توجه الدولة في تنويع مصادر الدخل كان استشرافاً رشيداً ونظرة مستقبلية فاحصة للأزمات التي قد تنشأ في المستقبل كما هو الحال في جائحة كورونا وانخفاض أسعار النفط، حيث شكلت رؤية 2030 استعداداً ناجحاً وطوق حماية للوطن ومقدراته ومكتسباته واقتصاده ومواطنيه.
وأبان أن الأرقام والمؤشرات التنموية المتقدمة التي حققتها المملكة على المستوى العالمي رغم التحديات والأزمات برهنت على صواب الرؤى في استشراف المستقبل ومواصلة البناء والنهضة والانتقال بالمملكة إلى آفاق أوسع وأشمل لتكون قادرة بإذن الله تعالى على مواجهة التحديات، وتعزيز مكانتها وريادتها في مختلف المجالات إقليمياً ودولياً.