سمح الإسلام بإعفاء بعض الناس من الصيام، كالأطفال والمسافرين والمرضى والمسنين والحوامل والمرضعات، ولكن ماهي الحالات التي لا ينصح فيها بصيام الطفل والمراهق ؟ يقول استشاري طب الأسرة، الدكتور أشرف عبدالقيوم أمير إن هناك بعض الحالات التي تشمل المخاطر الرئيسية المرتبطة بالصيام على الأطفال والمراهقين كالسكري ونقص السكر في الدم، وفرط سكر الدم والجفاف وتجلط الدم، ومع ذلك، فإن العديد من مرضى السكري من النوع الأول يصرون على الصيام، و يخلقون تحدّياً لأنفسهم ومقدمي الرعاية الصحية الخاصة بهم.
ومن الأفضل منَعَ مرضى السكر من الصيام، ومن لديهم نقص سكر الدم الشديد قبل 3 أشهر قبل رمضان، ومن لديهم تاريخ من نقص السكر في الدم المتكرر، أو نقص الوعي بنقص السكر في الدم، ومن لديهم الحامض الكيتوني، او المصابين بمرض السكر النوع الأول أو مرض حاد أو غيبوبة فرط سكر الدم خلال ثلاثة الأشهر السابقة، ومن لديهم عمل بدني مكثف أو من يقومون بغسيل الكلى المزمن.
ويرى بعض الأطباء ذوي الخبرة، أن الصيام آمن لمرضى النوع الأول من السكر، بمن فيهم المراهقين والأطفال الأكبر سناً، مع التحكم الجيد في نسبة السكر في الدم ا ويمكن تقديم التوصيات السابقة للمراهقين الذين يتمتعون بصحة جيدة.
ومن الأفضل منَعَ مرضى السكر من الصيام، ومن لديهم نقص سكر الدم الشديد قبل 3 أشهر قبل رمضان، ومن لديهم تاريخ من نقص السكر في الدم المتكرر، أو نقص الوعي بنقص السكر في الدم، ومن لديهم الحامض الكيتوني، او المصابين بمرض السكر النوع الأول أو مرض حاد أو غيبوبة فرط سكر الدم خلال ثلاثة الأشهر السابقة، ومن لديهم عمل بدني مكثف أو من يقومون بغسيل الكلى المزمن.
ويرى بعض الأطباء ذوي الخبرة، أن الصيام آمن لمرضى النوع الأول من السكر، بمن فيهم المراهقين والأطفال الأكبر سناً، مع التحكم الجيد في نسبة السكر في الدم ا ويمكن تقديم التوصيات السابقة للمراهقين الذين يتمتعون بصحة جيدة.